Ads

من تلك التي



 ميمي قدري

من تلك التي
في الهوى تتمهل ُ
سمائي صافية
وأنا أتأمل ُ
حين الصقر ُطار
كانت برياض المجد عنه لاهيـهْ
وحضوره كموجِ هادرٍ
انشطرت بــه
من رآى البحر
هل يخشى الساقيــهْ
من حلمي من روحي
ومن بحر الى بحــــٍر
ساروي القافيــهْ
أهدتْ حلمها الورديَّ
ثانيــــهْ
والطير ما عاد لعشــه
والمساء عاد فيه
كل طير 

0 تعليقات:

إرسال تعليق