قال خبير في شئون النفط والغاز، مصطفى عبدالقادر، إن الحكومة ستعتمد على الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء خلال الفترة المقبلة، وأن خطة الحكومة أن يكون 20% من إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة، وتحديداً في عام 2020.
وأضاف عبدالقادر في حوارٍ له ببرنامج "السوق الأسبوعي"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلاميان حسن فودة، وهاجر جلال، أن تكلفة توليد الكهرباء من الرياح، غير مكلفة، مقارنة بالشمس التي تكون تكلفتها مرتفعة "للغاية".
وتابع عبدالقادر أن الفحم عنصر وقود بديل لتوليد الكهرباء، إلا أنه ليس حلاً إنتاجياً، لأن مصر مستوردة للفحم، موضحاً أن تكلفة توليد الكهرباء من الطاقة النووية مرتفة أيضاً.
وأوضح عبدالقادر أن سبب وجود تَحسن في الكهرباء خلال اليومين الجاريين، هو تم توفير وقود لازم، وخروج بعض الوحدات والمولدات الكهربائية من الصيانة.
ولفت عبدالقادر إلى أن سبب أزمة انقطاع التيار الكهربائي، يعود إلى عدم وجود دولارات كافية لإستيراد قطع غيار مولدات ومحطات الكهرباء، الأمر الذي يجعل هذه المولدات في عُرضة للأعطال بصفة مستمرة، وكذلك عدم وجود توفير وقود لازم وتحديداً من السولار، بالإضافة إلى السرقات والبناء المخالف، فضلاً عن التخريب المتعمد للأبراج في الصحاري والدلتا.
وأضاف عبدالقادر في حوارٍ له ببرنامج "السوق الأسبوعي"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلاميان حسن فودة، وهاجر جلال، أن تكلفة توليد الكهرباء من الرياح، غير مكلفة، مقارنة بالشمس التي تكون تكلفتها مرتفعة "للغاية".
وتابع عبدالقادر أن الفحم عنصر وقود بديل لتوليد الكهرباء، إلا أنه ليس حلاً إنتاجياً، لأن مصر مستوردة للفحم، موضحاً أن تكلفة توليد الكهرباء من الطاقة النووية مرتفة أيضاً.
وأوضح عبدالقادر أن سبب وجود تَحسن في الكهرباء خلال اليومين الجاريين، هو تم توفير وقود لازم، وخروج بعض الوحدات والمولدات الكهربائية من الصيانة.
ولفت عبدالقادر إلى أن سبب أزمة انقطاع التيار الكهربائي، يعود إلى عدم وجود دولارات كافية لإستيراد قطع غيار مولدات ومحطات الكهرباء، الأمر الذي يجعل هذه المولدات في عُرضة للأعطال بصفة مستمرة، وكذلك عدم وجود توفير وقود لازم وتحديداً من السولار، بالإضافة إلى السرقات والبناء المخالف، فضلاً عن التخريب المتعمد للأبراج في الصحاري والدلتا.
0 تعليقات:
إرسال تعليق