كلمات المهندس عقيل طه القيسي
إبتَسِمي أيَتُها البعيدَه عن المَكانْ
قلبكِ داخِلَ صَدْري نائمْ
يضحَكْ .... يٌحِسُ......... بالأ مانْ
قِطَتُكِ البَيْضاء تتَمايلُ بذيلَها الطَويل
في حديقَةِ داري.... تَطرٌدُعني غُربَةَ الزمانْ
وملابسَكِ المٌعلقه داخِلَ خِزانةِ ملا بِسي
تملأ ُ سماءَ بيتي برائحةِ القرُنْفٌلْ
وتُزينُ كَأسَ الشاي في فمي بعطر الريحانْ
صابِرٌٌ....على غِيابَكِ...
صابِرٌٌ....على رحيلَكِ....
لكِني رَجُلٌ أفْتَقِدُ........عيناكِ
أفْتَقِدُ.....................شَفَتاكِ
أفْتَقِدُ.............للحُبْ....للحَنانْ
كُلَ مَساءْ
عيناي تُداعِبٌ موجَ البحرْ
والرمل الأ صْفر....... يرْسُمُ أثارَ أَقدامي
والقمر.......يمسَحُ حُزْني
مع ذِكْراكِ... سَوادُ الليل ...يبْقى مَعي سَهرانْ
وألعصافيرُ تَستَيقِضُ مِن نومِها ......
تُغَني أعذَبَ الا لحان
إبتَسِمي أيَتُها البعيدَه عن المَكانْ
في بَحرِ عينيك ....أنا العاشِقُ..... غرقان
مَن غيرَك يعانقُ أشعاري...يُلَملِمُ أوراقي وكُتٌبي
مَن غيرَك يحتضِنني................ في البُستانْ
أيامٌ من عُمري غادَرَت....
بِدونْ إسْتأذانْ..........
أنا مازِلْتٌ انْتَظِر قُدومكِ
أنا لدِفْئِ عَيناكِ عَطشانْ. عَطشانْ....
اترقَبُ حورية البحر ......وسُفن مسافره
عَلَها تَكون انت
حين قابلتُكِ أَوَلَ مره من زَمانْ في نفْسِ المَكانْ
كُنتِ وقْتَها تَرمينَ في وجهي الورد
وَتَشرَبين معي عَصيراً بلونِ الرمانْ
كانَ ذالك منْ زمانْ.......كانَ ذالك منْ زمانْ.......
إبتَسِمي أيَتُها البعيدَه عن المَكانْ
قلبكِ داخِلَ صَدْري نائمْ
يضحَكْ .... يٌحِسُ......... بالأ مانْ
قِطَتُكِ البَيْضاء تتَمايلُ بذيلَها الطَويل
في حديقَةِ داري.... تَطرٌدُعني غُربَةَ الزمانْ
وملابسَكِ المٌعلقه داخِلَ خِزانةِ ملا بِسي
تملأ ُ سماءَ بيتي برائحةِ القرُنْفٌلْ
وتُزينُ كَأسَ الشاي في فمي بعطر الريحانْ
صابِرٌٌ....على غِيابَكِ...
صابِرٌٌ....على رحيلَكِ....
لكِني رَجُلٌ أفْتَقِدُ........عيناكِ
أفْتَقِدُ.....................شَفَتاكِ
أفْتَقِدُ.............للحُبْ....للحَنانْ
كُلَ مَساءْ
عيناي تُداعِبٌ موجَ البحرْ
والرمل الأ صْفر....... يرْسُمُ أثارَ أَقدامي
والقمر.......يمسَحُ حُزْني
مع ذِكْراكِ... سَوادُ الليل ...يبْقى مَعي سَهرانْ
وألعصافيرُ تَستَيقِضُ مِن نومِها ......
تُغَني أعذَبَ الا لحان
إبتَسِمي أيَتُها البعيدَه عن المَكانْ
في بَحرِ عينيك ....أنا العاشِقُ..... غرقان
مَن غيرَك يعانقُ أشعاري...يُلَملِمُ أوراقي وكُتٌبي
مَن غيرَك يحتضِنني................ في البُستانْ
أيامٌ من عُمري غادَرَت....
بِدونْ إسْتأذانْ..........
أنا مازِلْتٌ انْتَظِر قُدومكِ
أنا لدِفْئِ عَيناكِ عَطشانْ. عَطشانْ....
اترقَبُ حورية البحر ......وسُفن مسافره
عَلَها تَكون انت
حين قابلتُكِ أَوَلَ مره من زَمانْ في نفْسِ المَكانْ
كُنتِ وقْتَها تَرمينَ في وجهي الورد
وَتَشرَبين معي عَصيراً بلونِ الرمانْ
كانَ ذالك منْ زمانْ.......كانَ ذالك منْ زمانْ.......
0 تعليقات:
إرسال تعليق