Ads

رصد عين حزب الدستور بالحى السادس والسابع بمدينة نصر في محافظة القاهرة


قامت حملة عين حزب الدستور "عين تراقب ... وشعب يحاسب" في مدينة نصر برصد وتجميع مشاكل ومعاناة المواطنين والمجتمع بمنطقة الحى السادس والسابع بمدينة نصر في محافظة القاهرة من خلال الرصد الميداني والتجول الحر في أطار المرحلة الأولى من الحملة وهي مرحلة رصد وتجميع المشاكل والتي تشمل أربعة طرق لرصد المشاكل وهي: الرصد الميداني, الرصد البحثي, التجول الحر (الاستقصاء) ومشاركة المواطنين من خلال "صور ... وأبعت".

والحى السابع فى مدينة نصر من المناطق المتوسطة اجتماعيا وعلى الناحية الاخرى منة يوجد الحى السادس فى مدينة نصر من المناطق الاقل منها مستوى من الناحية الاجتماعية, وتتلخص أهم المشاكل التي رصدتها عين حزب الدستور:
·         غياب الأمن, بعدم تواجد خدمات أمنية مثلما قال الاهالى بل اضافوا ان الامن نقوم به نحن بحماية بعضنا بعض حيث لا يوجد تواجد للداخلية فى المنطقة ألا ساعات معدودة كل صباح بتواجد عسكرى المرور عند موقف السابع.
·         أزدحام موقف السيارات لوجود موقفان موقف لاتوبيسات الهيئة من ناحية ومن الناحية الاخرى موقف للمكروباصات.
·         مشاكل في الصرف الصحي ويرجع السبب الرئيسي للمشكلة المطاعم والمحلات الكبيرة تقوم برمى مخلفاتها فى البلاعات مما يؤدي إلى أنسداد شبكة الصرف الصحي.
·         مخالفات من المقاهى والمحلات والاكشاك سواء بسرقة الكهرباء من عواميد الانارة او أشغالات الطريق بسبب عرض بضاعتهم في نهر الطريق.
·         الطرق تحتاج لرصف.
·         غلاء اسعار فواتير الكهرباء.

وحملة عين حزب الدستور "عين تراقب ... وشعب يحاسب" هي حملة لرصد مشاكل المواطن والمجتمع ووضع تصور لحلها وتوجيه السلطات التنفيذية ومنظمات المجتمع المدني لحلها, تتبنى الحملة من خلالها أن تكون جسر بين مشاكل المواطن والمسئولين عن حل مشاكله وأن تكون وسيطاً للشعب أمام المسئولين عن حل مشاكله وأداة ضغط لحلها.

وتعمل هذه الحملة من خلال ثلاثة مراحل وهي: رصد وتجميع المشاكل ثم توثيقها ووضع تصور لحل هذه المشاكل للعمل على توجية السلطات التنفيذية ومنظمات المجتمع المدني لحلها, وكأحد أهم أهداف هذه الحملة أن تصل هذه المشاكل لحزب الدستور لإيجاد حلول حقيقية وعملية لها وإدراجها في برنامج الحزب مما سيجعله معبراً بشكل واقعي عن الشارع المصري ويصبح برنامج الحزب قد تمت كتابته في الشارع وعن طريق المواطن.

0 تعليقات:

إرسال تعليق