بقلم
ياسمين رضا
دخلت بنت النيل واثقه الخطي ... الى مكتبه
وراء كتبه و نظراته المغروره أنتظرها ...
جلست بثقه وخجل ....
فقال لها بنظره حاده ... أأنتي بنت النيل التي يحكوا عنها ؟؟
هي لا تحب التعالي والاستهزاء ....
...
قالت / نعم أنا هي ...
وعـم الصمت لــ لحظات المكان .... ببرود قاتل
جاءت أوراقها وأختبئت وراءها كل أحلامها الجميلة ...
نظـر اليهم دون أي تعبير .. وكأنه يكيد لها مكيده ويخبيء كل أسرارها بأحكام ....
بخبرته الطويله فى النساء ... ومغامراته الأطول ...
وضعها في تحدي مع نفسها ...
تلك الفتاة غير قابله للأنهزام ... هي بنت النيل ... ورثت من أبيها الفيضانات ...
ولدت لتكون أسطوره... لن تهزمها أنت ..
ذهبت لتؤدي ما طلبه بكل عناد ... أرتدت ثياب جدها الصعب الطباع
لتقوي علي ذلك الرجل ...
عادت أليه حامله تحديها القوي .... وسلاحها الأقوي
فى صمت وضعت أمامه تسجيلا صوتيا.... بصوتها ....
فــــ ذاب الكلام وضاع الصمت ... أبتسم هو ... أخيرا
هكذا كانت فقط .... البــــــــــــداية
_____________
ياسمين رضا
وراء كتبه و نظراته المغروره أنتظرها ...
جلست بثقه وخجل ....
فقال لها بنظره حاده ... أأنتي بنت النيل التي يحكوا عنها ؟؟
هي لا تحب التعالي والاستهزاء ....
...
قالت / نعم أنا هي ...
وعـم الصمت لــ لحظات المكان .... ببرود قاتل
جاءت أوراقها وأختبئت وراءها كل أحلامها الجميلة ...
نظـر اليهم دون أي تعبير .. وكأنه يكيد لها مكيده ويخبيء كل أسرارها بأحكام ....
بخبرته الطويله فى النساء ... ومغامراته الأطول ...
وضعها في تحدي مع نفسها ...
تلك الفتاة غير قابله للأنهزام ... هي بنت النيل ... ورثت من أبيها الفيضانات ...
ولدت لتكون أسطوره... لن تهزمها أنت ..
ذهبت لتؤدي ما طلبه بكل عناد ... أرتدت ثياب جدها الصعب الطباع
لتقوي علي ذلك الرجل ...
عادت أليه حامله تحديها القوي .... وسلاحها الأقوي
فى صمت وضعت أمامه تسجيلا صوتيا.... بصوتها ....
فــــ ذاب الكلام وضاع الصمت ... أبتسم هو ... أخيرا
هكذا كانت فقط .... البــــــــــــداية
_____________
ياسمين رضا
0 تعليقات:
إرسال تعليق