خواطر حائرة

بقلم \تامر عزت

- امام دراما الحياة اليومية التى نراها ونحياها وتصيبنا....... لاشئ يستحق
- انطفأ النور..وماتت الحرية ..ومالت العدالة..وذهبت الاصالة.. وهزالوسط..وانهدم البناء ....... ولم تتم النهضة
- بقايا الاشياء قد تظهر يوما لتكتمل معها اجابات الاسئلة الحائرة
- الامل كل الامل فى ان تظل عقولنا وقلوبنا بخير من هول ما تراه
- اننى لا اعرف اوقات وجودك معى او غيابك عنى .....فانا خارج الخدمة العاطفية
- كثيرا ما نقاوم ما بداخلنا من اّلام بالالوان الزاهية والضحكات العالية....هروب لحظى لا يدوم
- أسوأ ما فى الوقت انه يمنحنا اوقاتا كثيرة للتفكير والحزن معه
- الاقوال العابرة ....... ليست كلها كذلك
- ليس بكثرة الكلمات تأتى اهميتها
- لو حضر العقل لمات الاحساس.....ولو غاب ايضا
- الاحداث لا تغادرنا ولا نحن لاايضا
- رغم ان صفحاتنا تمنح لنا بيضاء الا اننا اول من يحرص على تلويثها بايدينا
- جرب......لتعرف
- رد الفعل لا يحتاج الى استئذان
- المسئول امره محير جدا....ثورى قبل المنصب ..مستأنس بعده
- الدور فى حياة الانسان لا يرتبط بمرحلة
- الاحلام......كثرت ..فضعفت.. فتلاشت
- لا يستحق الاعجاب او حتى ممارسته...... الغرور
- صعب جدا التفتيش فى النوايا
- لدى كل منا ثوابت متمسك بها ..ثقافات حاكمة 
- لو ان الشرس وجدا رادعا امامه ذات يوم لحد من شراسته
- التعبير عن الرأى ......تحول الى تعبير عن العدوان
- ازمات تبحث عن حلول...... السياسة
- اغراءات بلا جودة..... الاعلانات
- الحب ...ضعف نحترمه جداا
- مراعاة المسافات بيننا .....فريضة انسانية
- مصدر قوة ونقطة ضعف ..... المال
- الاسبقية .....تعنى التميز
- صاحب الولاء لا يقبل بغيره مطلقا
- فى لحظات الضعف نلجأ الى التفاوض كحل اخير
- صورنا ....لن تظل جميلة طوال الوقت
- قد يقصف قلم ليبقى فكر صاحبه
- ليس من معانى الخير ان هناك يدا تعطى وثانية تتردد وثالثة تتمنع لاسباب ما تخصها...... الخير لا يختلف على تعريفه وممارسته احد ام كان صادقا
- قلبى خرج معك وياليته عاد
- اخذتنى من يدى اليها ....ثم تركتنى
- اننا نحب السؤال ونخشى الاجابة