في مساءات الصقيع . 8:31 م ثقافة و فن عبدالهادي زيدان بائعة المناديل مازالت تنادي العابرين والشتاء يحترف الصقيع والنيل مراكبه لا تستودع الليل والمقاهي تخفي همها في المساء كي لا يهجر السمار مقاعدها ومازال ماسح الأحذية يستعيد حكايا الميدان الذي بقي وحيدا هناك شارك على فيسبوك شارك على تويتر موضوعات مشابهه