أسطورة ترقد في مهب النسيان
ترتق ثقوب نيسان
تحمل فوضاها المتعبة
تهيئ للشمس بقعة على أرض الشعارات
هذا العابر اصطاد ابتسامتها لحظة هفوة
ساعة كان العراء يلبس ابتسامتها
أيها القادم على قطار سحب موجوعة
في الركن الأسمر تفاحة تعد أيامها
نضجت في عز أحلامها
ولم تعلم أن قطرة المر سقصف عمرها
في المنفى عين تغريها على الدموع
وحضن كلما أبكاها يزداد فيه الجوع
فات القطار وما من سبيل للرجوع
الشاعرة أمان الله الغربي
ترتق ثقوب نيسان
تحمل فوضاها المتعبة
تهيئ للشمس بقعة على أرض الشعارات
هذا العابر اصطاد ابتسامتها لحظة هفوة
ساعة كان العراء يلبس ابتسامتها
أيها القادم على قطار سحب موجوعة
في الركن الأسمر تفاحة تعد أيامها
نضجت في عز أحلامها
ولم تعلم أن قطرة المر سقصف عمرها
في المنفى عين تغريها على الدموع
وحضن كلما أبكاها يزداد فيه الجوع
فات القطار وما من سبيل للرجوع
الشاعرة أمان الله الغربي

0 تعليقات:
إرسال تعليق