اشعار المهندس عقيل القيسي..تونس ....
إقْرَإي ماشِئْتِ مِنْ كَلِماتي
عَبيرُ أَنفاسَكِ......تَغَلْغَلَ في ذاتي
نُجومُ السَماءِ كثيرَةٌ
وَعَرشُكِ تَرَبَعَ داخِلَ قَلبي
مَلِكَة على كُلِ.................... نَحْلا تي
دُروسَكِ في الهَوى ضعيفَةٌ
فَخُذي وردَةً حمراءَ من يَدي
وهَمْسٌة في أُذنُكِ.................... ...ياحَياتي
كُلٌ النِساء في عَيْني جميلَةٌ
وغمزَة بِرْمْشِ العينِ...... أَحرَقت صوَرَ كُلَ معْجَباتي
مَنْ قالَ أَنَكِ عابِرَةُ سَبيل
ومِشْطُ شَعرَكِ الا سْوَد...نائمٌ على مَخَدَتي من سَنَواتِ
مَنْ قالَ أَنَكِ صَداقَةٌ عابِرَه
وَكُحْلُكِ الا سوَد يرسُم على جَبيني
قصصٌ وَمُغامراتٌ ساخِنهْ..بينَ..... وتَحْتَ الشُجيراتِ
إقْتَرِبي قليلاً ولا تتَرَدَدي
وتَلَمَسي نعومَةَ شَعْري....وحَلا وَةَ كَلِماتي
كُلُ تأْريخكِ لا يُهمَني...
مادٌمتِ تسبَحينَ..... في عَيني بين اَسماكي وتَخَيُلا تي
كُل ماضيكِ لا يَعنيني
حسبي أنَ خاتَمكِِ الا زرَق
حينَ يُلا مِس رَقَبتي........ بَيْن عينيكِ تشتَعِلُ ذِكْرَياتي
كُلَ مَساءٍ كُنْتِ تَسْتَقْبِليني
تَعصِرينَ أَصابعي ...تَشُمينَ رائحَةَ قميصي
تَهمِسينَ في أُذْني................... أَعْذَبَ وَأَرَقَ كَلِماتي
أُحِبُك كَما أنت ..
كما كُنت................ حينَ إلتقَيتُك في إحدى سفَراتي
الصِدقُ في عينيكِ يُعجِبُني
كشلا لِ عِطرَك
حينَ إحْتَضَنني في إحدى المساءاتِ
إقْرَإي ماشِئْتِ مِنْ كَلِماتي
عَبيرُ أَنفاسَكِ......تَغَلْغَلَ في ذاتي
نُجومُ السَماءِ كثيرَةٌ
وَعَرشُكِ تَرَبَعَ داخِلَ قَلبي
مَلِكَة على كُلِ.................... نَحْلا تي
دُروسَكِ في الهَوى ضعيفَةٌ
فَخُذي وردَةً حمراءَ من يَدي
وهَمْسٌة في أُذنُكِ.................... ...ياحَياتي
كُلٌ النِساء في عَيْني جميلَةٌ
وغمزَة بِرْمْشِ العينِ...... أَحرَقت صوَرَ كُلَ معْجَباتي
مَنْ قالَ أَنَكِ عابِرَةُ سَبيل
ومِشْطُ شَعرَكِ الا سْوَد...نائمٌ على مَخَدَتي من سَنَواتِ
مَنْ قالَ أَنَكِ صَداقَةٌ عابِرَه
وَكُحْلُكِ الا سوَد يرسُم على جَبيني
قصصٌ وَمُغامراتٌ ساخِنهْ..بينَ..... وتَحْتَ الشُجيراتِ
إقْتَرِبي قليلاً ولا تتَرَدَدي
وتَلَمَسي نعومَةَ شَعْري....وحَلا وَةَ كَلِماتي
كُلُ تأْريخكِ لا يُهمَني...
مادٌمتِ تسبَحينَ..... في عَيني بين اَسماكي وتَخَيُلا تي
كُل ماضيكِ لا يَعنيني
حسبي أنَ خاتَمكِِ الا زرَق
حينَ يُلا مِس رَقَبتي........ بَيْن عينيكِ تشتَعِلُ ذِكْرَياتي
كُلَ مَساءٍ كُنْتِ تَسْتَقْبِليني
تَعصِرينَ أَصابعي ...تَشُمينَ رائحَةَ قميصي
تَهمِسينَ في أُذْني................... أَعْذَبَ وَأَرَقَ كَلِماتي
أُحِبُك كَما أنت ..
كما كُنت................ حينَ إلتقَيتُك في إحدى سفَراتي
الصِدقُ في عينيكِ يُعجِبُني
كشلا لِ عِطرَك
حينَ إحْتَضَنني في إحدى المساءاتِ
0 تعليقات:
إرسال تعليق