لا تهيبوا ولا تخيبوا
طرحوه في الأرض
وضبوا له التغريب
وطني من النظارة
توا زفوه للعروس
بوجه غادر مريب
و بردف مدمر ثقيل
نواميسه في المشي
خطوات بلا تهذيب
لما استطرد متسائلا
نحروه سرا بجروح
بضربات لا تغيب
و حين كرر السؤال
وهو جريح يتضور
فقد صوت المجيب
كان ينوي المعرفة
لمن هيا نهشه ليأكله
لحما منكمشا كزبيب
و ان يبوح لهم علنا
انه الثائر و الصامد
لو ضاعفوا التصويب
انه البركان المزلزل
يتحين فرص الردع
هيا لهيبا بالتسريب
يد الأبناء المتآمرون
ضيقوا عليه أنفاسا
تمثلوه كرمل كثيب
تحت التكميم صمت
وطني أتعبه الإرهاب
فقد الحس بالدبيب
ليلى كمون
طرحوه في الأرض
وضبوا له التغريب
وطني من النظارة
توا زفوه للعروس
بوجه غادر مريب
و بردف مدمر ثقيل
نواميسه في المشي
خطوات بلا تهذيب
لما استطرد متسائلا
نحروه سرا بجروح
بضربات لا تغيب
و حين كرر السؤال
وهو جريح يتضور
فقد صوت المجيب
كان ينوي المعرفة
لمن هيا نهشه ليأكله
لحما منكمشا كزبيب
و ان يبوح لهم علنا
انه الثائر و الصامد
لو ضاعفوا التصويب
انه البركان المزلزل
يتحين فرص الردع
هيا لهيبا بالتسريب
يد الأبناء المتآمرون
ضيقوا عليه أنفاسا
تمثلوه كرمل كثيب
تحت التكميم صمت
وطني أتعبه الإرهاب
فقد الحس بالدبيب
ليلى كمون
0 تعليقات:
إرسال تعليق