خواطر حائرة

بقلم \تامر مشالى

-النخبة ....تسعى الى نفسها عبر الاخرين
-الواقع ....يصادر احلامنا
-ادوار الشيطان كثيرة قد تأتى للبعض دون ان يسعى اليها
-الطابور الخامس ...يلهو باحثا عن الصف الاول
-فى السياسة.....الابتسامات لها معانى اخرى 
-يروق للبعض ان يضيف الى سيرته الذاتية ادوارا حتى وان كانت سريعه......طبعا تفرق كتير
-لا خبر يفرح ولا لحن يطرب.... ولا شعر يليق بالفؤاد.....انها السياسة اللعينه
-الشماتة فى السياسة ....كأس وداير
-نحن نميل الى الخواجة حبا كما اننا نروج له .....وهو يكرهنا ويأتى ليقضى علينا....فرق كبير فى التفكير
-اشعر بحزن كبير لضياع الاحلام ..... الخاص منها اكثر
-هناك من يرى ان صوابه دائم!!!
-الابداع .....خيال محقق
-هناك من ممارسات الحرية ....ما قد نندم عليها
-خلافات الرأى وشقاق الرؤى......اعتلوا حالة الحب والود بيننا
-السياسة ..... افعال مؤسفة لأحلام لا عنوان لها ولا صاحب الا الأنانية
-نسينا اننا كنا يوم زملاء واصدقاء واخوة
-نعد الساعات وننتظر الايام ان تمر ...... وقد لا يتحقق ما نطلب
-الفكر قديما كان هدفا للاغتيال....جاء الاقصاء ليلعب دور البطولة معه
-عقولنا لا تحتمل نوعين من التفكير متضادين.....عبئ ثقيل علينا ان نفعل ذلك
-كلنا نحب الاشياء بطريقتنا....بعضنا يحقق وبعضنا يواصل وبعضنا الثالث يمل 
-قد تحتوى الاجابات على اشياء لا تشفى تساؤلاتنا
-الاختلاف ..... ليس من بين تعريفاته العداء
-بعد الفشل فى اتمام المصلحة....جاء وقت التفكير فى المصالحة
-حسن النية فى السياسة ..... وهم
-الاقدرا ...تسوقنا امامها دون ان نستطيع لها ردا
-هلاوس السياسة ...تطارد اصحابها حتى فى منفاهم