عبير سليمان
مساحة تحدث دون نقاب ولكنها خالصة اوجهها بكل احترام وتقدير ولكن بكل نقد ..وفرضت على الحالة التكشف ربما أتت كلمتى تشير لزاوية نور ما تفيد لا تضر ..أو ربما صحح لى ..إليكم نظرتى .
أتى المجلس العسكرى محمول على اعناق الشعب الثائر ..أتى من منطلق إيمان حقيقى وليس تملق ..كنت واحدة من المبهورين برقى وشرف دوره ... وحين لجأ المجلس لتيارات وافراد على مناص الاستشاره رضى عنه الصفوة تارة بحجة وتارة دونها .. وحين انشقوا ولم يوحدوا المطلب والهدف احتار المجلس فمن يرضى ومن لا يرضى ..وربما شعر بضعفهم على مستوى الاداء السياسى الواعى وهذا امر ينذر بالخطر .. عذرا ايها الساسة .. فعزف المجلس عن استشارتهم ..فشعرت الصفوة المنتقاة بارتباك وخوف على مكانتهم السياسية .. وشعر المجلس بالخوف على السيادة ووجود ثغرات لدخول خطط خارجية والتى اشبعنا منها ترديدا ..والتى اكتشفنا مؤخرا ان لا يوجد اثباتات فعلية دامغة عن هذا التوجه وحتى ان وجد رأينا تعميم بلا معنى وقمع ربما يدخلنا فى مأزق دبلوماسى ...وزاد الخوف والتوتر بين جميع الاطراف من بعض الشعب والثوار الحق والرموز التى تبحث عن مكانة والمجلس الاعلى وافراد الجيش وافراد الشرطة ولن نتحدث عن الكوادر العليا فى وزارة الداخلية او حتى الحكومة برمتها لأن بصراحة واضح جدا أنها اكثر الاطراف توترا وانها مسئولة عن سوء الاداء وبلوغ اى تنمية دون ممارسات عقيمة طالما تجرعناها سنوات وسنوات وربما يرجع السبب لأمر لازلنا نجهله .. حتى اننى ارى ان سياسية التطبيق للقوانين اصبحت متدنية المهنية عن قبل . وحتى لا اكون متعسفة ربما انه يرجع ذلك لعدم وحدة الهيكل التنظيمى بعد والذى من الضرورى ان يتواصل ويندمج وتتوحد جهوده بشكل متكامل يتييح تدفق المعلومة وخلفياتها لكل اطراف الهيكل من كوادره وموظفيه وتعمم اللامركزية . كما اننا رأينا بعض القوه السياسية تتكالب وتتدافع نحو استعداء باقى القوة ليكتسح تيار الارضية السياسية كامله مثلهم مثل الرموز المنتقاة الذين لا نحلهم بأى حال من الاحوال من مسئوليتهم فى حماية الثورة فالاخفاق والغرور واضح ...وهذا امر انا استشعره عن قرب .. نظرا لصلف وغرور بعض المنشقين غير المتوحدين واصحاب الظهور فى الصورة والا فلا ..تاركين نعارتهم عن الوطنية ودماء الشهداء والعدالة التى يلتفتوا لها للصدفه .. شعرت بخوف من القوى السياسية والمتحدثين قبل خوفى من اولياء الامور .. ارتبك الموقف وزاد التباسا ..وأتت المماطلة والتطويل والتناقض فى تطبيق القوانين وعودة الأمن والخلط بين المشروع وغير المشروع وتطبيقه هنا بألية وهنا بأليه اخرى وأتت تصريحات تدعوا لتفكر وربما الريبه من كل الاطراف ولكنها بكل الاحوال لم ترقى لمستوى المؤامرة ..ولكنها ترقى لمستوى العشوائية وعدم الدراسة .. رأينا تفاقم وسوء فى الإدارة الدبلوماسية علما بأن من الحنكة الا تخرج كل محتوى قلبك خاصتا فى الازمات هكذا امام الجميع حتى لو صح ما يصبو او يشعر به ... شعرت أن هناك توجه عام لتقديم الشرطة شرفائها ومجرميها جميعا للنحر .. وهذا امر به لبس وخلط قد زاد التوتر عندى وأخافنى بجد عن جديه عوده الأمن . وشعرت بواقع خلط الرموز السياسية بين المتصلقين والمرتزقة واصحاب شرف الكلمة والضمير الحى كلا فى سلة واحدة دون فرز .. وأخذت الاحداث تتلاحق والتوتر يزيد وحيرة المجلس تظهر فى القرارات التى تنحى لجانب القمع ..علما بأننا فى اول الأمر ربما كنا نرضى .. ولكن اذا اتى القانون وطبق بانصاف ثم عدل لما يتوافق مع تطور الظرف أوحتى اذا كنا شعرنا بتطور فى البحث والتنقيب ثم الرسو على عدول القرار والتطبيق .. وهذا لم يتحقق ابدا .. وكأن قفل المحبس كان على الجميع فوقفت الحياة على الكل والحرية على الكل والممارسة على الكل ..والدبلوماسية على الكل .. هذا ما جعلنا ..لا نستطيع ان نتخذ خطوات تخدم الوطن وازدات ... التساؤلات واولها ..لماذ يقمع المجلس الحالة السياسية تارة وتارة يتركها خاصتا اذا جنحت نحو حفرة الوقيعة والتشويه علما انه حامى الثورة " وأخذت اتسأل هو حميها ولا لأ " كراهه ولا مؤيدها ...؟؟ وراينا الرموز والصفوة المستشارة التى حيدت اخزت تصرخ مؤخرا .. وكأنهم لم يصرخوا الا فقط لما استشعره ان هناك خطوات تأخذ دون استشاراتهم وليس من منطلق وطنيتهم التى اتفقوا معنا عليها ..؟؟
جلست مع رموز كنت ارها هى مفتاح الثورة رأيت مواقفهم عن قرب متراجعة متخازلة ... وللأسف مغلوطة وبها لبس !!
كيف وهم اصحاب ريادة التصرف واصحاب الخطوة الداعمه .. للأسف .. وجدت شبهة تجنى على افراد اعلمهم عن قرب هم اكثر الناس شرفا ونبلا وخلقا وذكاء يعملون فى صمت ..ولا يسعون للفضائيات والمنابر الاعلامية ولا يقفزون على افكار غيرهم وخطواتهم ومساعيهم دون حق ... .
وفقط اسألكم ايها الاخوه المحترمين والذين يملكون حقا مقومات ارها جيده ان خلصت
اسألكم لماذا وانتم القرباء لم تعاونوا المجلس بتوحدكم فى اول الامر ولماذا لم يكن لديكم اولوية حق المحكوم عليهم او المقبوض عليهم فى عز المعمعه وفى عز قربكم من المنابر العليا .. معاناتكم ليست اكثر من باقى الشعب وربما يزيد عنكم كثيرا البعض ولكننا ارتضينا ان تكونوا رسولا لنا ..فلم تقوموا بارسال الرسالة كما ينبغى ولم تعينوا الاطراف المجهلة بواقع الامر بل كنتم جزء من التضليل فى بعض الامور ..ولم تتابعوا الثورة ورسالتها كما ينبغى وربما وقعتم عليها باسمائكم لتأكدوا انكم فقط من تتحدثوا وقد ارتضينا ولكن اين نحن من غروركم ؟ فمواقفكم تتأرجح حسب رؤيتكم وليس حسب الحالة العامة المترنحة والتى كانت وبدأت وبقت هكذا دون تطور وأنتم فى الصورة تتحدثون دون ان تتحركوا .؟ انتظرنا حملتكم المواتية فى وقتها تجاه اى موقف ظالم او متجنى على الشباب السياسى خالص الموقف شريف الهدف و الذين تعرضوا للظلم نتيجة الخلط ؟ لا يعلو صوتكم الا بعد ما يتحرك الشباب الثائر ويصعد الغيث ودق اجراس الخطر لم ارى فى يدكم جرس قد ولكنكم تخطفون البوق بعد ارتفاع الصوت !!!
واخيرا من منطلق وطنية خالصة أتوجه لكم بالمطالبة بمراجعت موقفكم ايها الرموز الاعلامية الصاعدة فأنتم الأن تجمعون قواكم لتمارسوا ذات الممارسة السلفة مثلكم مثل من لا يتعلم من خبرته !!!
وأخيرا إلى كل متلاعب لا اعلمه اى تلاعب خسيس فى تلك الظروف سيتجرع نتائجه نحن جميعا بلا استثناء مفيش حد على رأسه ريشة .. ولن تسقط المسئولية عن كل من رغب ان يظهر فى الصورة فأن اردت ذلك فتحمل نتائجه بلا مزايدة أو تلاعب حسب المصلحه فالجميع اصبح يرى ويشعر ويرصد اين الاخفاق واين اللبس .. ورأى سأوجه لمجلسنا الموقر المحترم .. من منطلق خوفى على وطننا ... ايها المجلس المسار والقرارات والقوانين ..تحتاج منكم مراجعة وتصور أخر راصد لكافة الزواية من المنظور الأمنى والدولى والسياسى والانسانى والاجتماعى والانمائى والوطنى ... المراجعة قمة التحضر والنبل .. حتى تسير بنا المركب دون تعطيل أو لا قدر الله الصدام ... اتوجه إليكم ايها المسئولين عن أمرنا وإدارة البلاد استحلفكم بكل غالى ونفيس ان تأتى قرارتكم قاطعة دامغة ليس بها لبس كاملة المعلومة اخذا فى الاعتبار كافة المصالح الوطنية والاولويات ...وان دعوتهم للشفافية لا تعاقبوا من صرح واعلن وناقش وجهر بكل تدنى واخفاق فالمصلحة واحده .
والبلدى كده ..اللى صعبان عليا فى كل هذا أغلبية الشعب المصرى الصامت المسالم اللى نفسه يشوف بكره ومش عارف يدين نفسه ولا يدين غيره .. وأحنا اللى زهقنا من النزول للتحرير اكثر من اى حد تانى ودافاعنا الوحيد هو شرف وحق المطلب فى " العيش ، والحرية ، والعدالة الاجتماعية "
مساحة تحدث دون نقاب ولكنها خالصة اوجهها بكل احترام وتقدير ولكن بكل نقد ..وفرضت على الحالة التكشف ربما أتت كلمتى تشير لزاوية نور ما تفيد لا تضر ..أو ربما صحح لى ..إليكم نظرتى .
أتى المجلس العسكرى محمول على اعناق الشعب الثائر ..أتى من منطلق إيمان حقيقى وليس تملق ..كنت واحدة من المبهورين برقى وشرف دوره ... وحين لجأ المجلس لتيارات وافراد على مناص الاستشاره رضى عنه الصفوة تارة بحجة وتارة دونها .. وحين انشقوا ولم يوحدوا المطلب والهدف احتار المجلس فمن يرضى ومن لا يرضى ..وربما شعر بضعفهم على مستوى الاداء السياسى الواعى وهذا امر ينذر بالخطر .. عذرا ايها الساسة .. فعزف المجلس عن استشارتهم ..فشعرت الصفوة المنتقاة بارتباك وخوف على مكانتهم السياسية .. وشعر المجلس بالخوف على السيادة ووجود ثغرات لدخول خطط خارجية والتى اشبعنا منها ترديدا ..والتى اكتشفنا مؤخرا ان لا يوجد اثباتات فعلية دامغة عن هذا التوجه وحتى ان وجد رأينا تعميم بلا معنى وقمع ربما يدخلنا فى مأزق دبلوماسى ...وزاد الخوف والتوتر بين جميع الاطراف من بعض الشعب والثوار الحق والرموز التى تبحث عن مكانة والمجلس الاعلى وافراد الجيش وافراد الشرطة ولن نتحدث عن الكوادر العليا فى وزارة الداخلية او حتى الحكومة برمتها لأن بصراحة واضح جدا أنها اكثر الاطراف توترا وانها مسئولة عن سوء الاداء وبلوغ اى تنمية دون ممارسات عقيمة طالما تجرعناها سنوات وسنوات وربما يرجع السبب لأمر لازلنا نجهله .. حتى اننى ارى ان سياسية التطبيق للقوانين اصبحت متدنية المهنية عن قبل . وحتى لا اكون متعسفة ربما انه يرجع ذلك لعدم وحدة الهيكل التنظيمى بعد والذى من الضرورى ان يتواصل ويندمج وتتوحد جهوده بشكل متكامل يتييح تدفق المعلومة وخلفياتها لكل اطراف الهيكل من كوادره وموظفيه وتعمم اللامركزية . كما اننا رأينا بعض القوه السياسية تتكالب وتتدافع نحو استعداء باقى القوة ليكتسح تيار الارضية السياسية كامله مثلهم مثل الرموز المنتقاة الذين لا نحلهم بأى حال من الاحوال من مسئوليتهم فى حماية الثورة فالاخفاق والغرور واضح ...وهذا امر انا استشعره عن قرب .. نظرا لصلف وغرور بعض المنشقين غير المتوحدين واصحاب الظهور فى الصورة والا فلا ..تاركين نعارتهم عن الوطنية ودماء الشهداء والعدالة التى يلتفتوا لها للصدفه .. شعرت بخوف من القوى السياسية والمتحدثين قبل خوفى من اولياء الامور .. ارتبك الموقف وزاد التباسا ..وأتت المماطلة والتطويل والتناقض فى تطبيق القوانين وعودة الأمن والخلط بين المشروع وغير المشروع وتطبيقه هنا بألية وهنا بأليه اخرى وأتت تصريحات تدعوا لتفكر وربما الريبه من كل الاطراف ولكنها بكل الاحوال لم ترقى لمستوى المؤامرة ..ولكنها ترقى لمستوى العشوائية وعدم الدراسة .. رأينا تفاقم وسوء فى الإدارة الدبلوماسية علما بأن من الحنكة الا تخرج كل محتوى قلبك خاصتا فى الازمات هكذا امام الجميع حتى لو صح ما يصبو او يشعر به ... شعرت أن هناك توجه عام لتقديم الشرطة شرفائها ومجرميها جميعا للنحر .. وهذا امر به لبس وخلط قد زاد التوتر عندى وأخافنى بجد عن جديه عوده الأمن . وشعرت بواقع خلط الرموز السياسية بين المتصلقين والمرتزقة واصحاب شرف الكلمة والضمير الحى كلا فى سلة واحدة دون فرز .. وأخذت الاحداث تتلاحق والتوتر يزيد وحيرة المجلس تظهر فى القرارات التى تنحى لجانب القمع ..علما بأننا فى اول الأمر ربما كنا نرضى .. ولكن اذا اتى القانون وطبق بانصاف ثم عدل لما يتوافق مع تطور الظرف أوحتى اذا كنا شعرنا بتطور فى البحث والتنقيب ثم الرسو على عدول القرار والتطبيق .. وهذا لم يتحقق ابدا .. وكأن قفل المحبس كان على الجميع فوقفت الحياة على الكل والحرية على الكل والممارسة على الكل ..والدبلوماسية على الكل .. هذا ما جعلنا ..لا نستطيع ان نتخذ خطوات تخدم الوطن وازدات ... التساؤلات واولها ..لماذ يقمع المجلس الحالة السياسية تارة وتارة يتركها خاصتا اذا جنحت نحو حفرة الوقيعة والتشويه علما انه حامى الثورة " وأخذت اتسأل هو حميها ولا لأ " كراهه ولا مؤيدها ...؟؟ وراينا الرموز والصفوة المستشارة التى حيدت اخزت تصرخ مؤخرا .. وكأنهم لم يصرخوا الا فقط لما استشعره ان هناك خطوات تأخذ دون استشاراتهم وليس من منطلق وطنيتهم التى اتفقوا معنا عليها ..؟؟
جلست مع رموز كنت ارها هى مفتاح الثورة رأيت مواقفهم عن قرب متراجعة متخازلة ... وللأسف مغلوطة وبها لبس !!
كيف وهم اصحاب ريادة التصرف واصحاب الخطوة الداعمه .. للأسف .. وجدت شبهة تجنى على افراد اعلمهم عن قرب هم اكثر الناس شرفا ونبلا وخلقا وذكاء يعملون فى صمت ..ولا يسعون للفضائيات والمنابر الاعلامية ولا يقفزون على افكار غيرهم وخطواتهم ومساعيهم دون حق ... .
وفقط اسألكم ايها الاخوه المحترمين والذين يملكون حقا مقومات ارها جيده ان خلصت
اسألكم لماذا وانتم القرباء لم تعاونوا المجلس بتوحدكم فى اول الامر ولماذا لم يكن لديكم اولوية حق المحكوم عليهم او المقبوض عليهم فى عز المعمعه وفى عز قربكم من المنابر العليا .. معاناتكم ليست اكثر من باقى الشعب وربما يزيد عنكم كثيرا البعض ولكننا ارتضينا ان تكونوا رسولا لنا ..فلم تقوموا بارسال الرسالة كما ينبغى ولم تعينوا الاطراف المجهلة بواقع الامر بل كنتم جزء من التضليل فى بعض الامور ..ولم تتابعوا الثورة ورسالتها كما ينبغى وربما وقعتم عليها باسمائكم لتأكدوا انكم فقط من تتحدثوا وقد ارتضينا ولكن اين نحن من غروركم ؟ فمواقفكم تتأرجح حسب رؤيتكم وليس حسب الحالة العامة المترنحة والتى كانت وبدأت وبقت هكذا دون تطور وأنتم فى الصورة تتحدثون دون ان تتحركوا .؟ انتظرنا حملتكم المواتية فى وقتها تجاه اى موقف ظالم او متجنى على الشباب السياسى خالص الموقف شريف الهدف و الذين تعرضوا للظلم نتيجة الخلط ؟ لا يعلو صوتكم الا بعد ما يتحرك الشباب الثائر ويصعد الغيث ودق اجراس الخطر لم ارى فى يدكم جرس قد ولكنكم تخطفون البوق بعد ارتفاع الصوت !!!
واخيرا من منطلق وطنية خالصة أتوجه لكم بالمطالبة بمراجعت موقفكم ايها الرموز الاعلامية الصاعدة فأنتم الأن تجمعون قواكم لتمارسوا ذات الممارسة السلفة مثلكم مثل من لا يتعلم من خبرته !!!
وأخيرا إلى كل متلاعب لا اعلمه اى تلاعب خسيس فى تلك الظروف سيتجرع نتائجه نحن جميعا بلا استثناء مفيش حد على رأسه ريشة .. ولن تسقط المسئولية عن كل من رغب ان يظهر فى الصورة فأن اردت ذلك فتحمل نتائجه بلا مزايدة أو تلاعب حسب المصلحه فالجميع اصبح يرى ويشعر ويرصد اين الاخفاق واين اللبس .. ورأى سأوجه لمجلسنا الموقر المحترم .. من منطلق خوفى على وطننا ... ايها المجلس المسار والقرارات والقوانين ..تحتاج منكم مراجعة وتصور أخر راصد لكافة الزواية من المنظور الأمنى والدولى والسياسى والانسانى والاجتماعى والانمائى والوطنى ... المراجعة قمة التحضر والنبل .. حتى تسير بنا المركب دون تعطيل أو لا قدر الله الصدام ... اتوجه إليكم ايها المسئولين عن أمرنا وإدارة البلاد استحلفكم بكل غالى ونفيس ان تأتى قرارتكم قاطعة دامغة ليس بها لبس كاملة المعلومة اخذا فى الاعتبار كافة المصالح الوطنية والاولويات ...وان دعوتهم للشفافية لا تعاقبوا من صرح واعلن وناقش وجهر بكل تدنى واخفاق فالمصلحة واحده .
والبلدى كده ..اللى صعبان عليا فى كل هذا أغلبية الشعب المصرى الصامت المسالم اللى نفسه يشوف بكره ومش عارف يدين نفسه ولا يدين غيره .. وأحنا اللى زهقنا من النزول للتحرير اكثر من اى حد تانى ودافاعنا الوحيد هو شرف وحق المطلب فى " العيش ، والحرية ، والعدالة الاجتماعية "

0 تعليقات:
إرسال تعليق