لابد من حلول وابتكار جديد لهذه
المدينة واضح ان اهلها طيبين
الموظف اللي هييجي الشغل وينتج أهلا وسهلا واللي مش هيشتغل مع السلامة ملوش مكان عندي
السوق والموقف هم اللي مبوظين البلد واولي اولوياتي طريق الصحافة ومحطة صرف
الطراطرة
كتب/ عبدالحميد شومان
بعد قرار محافظ الشرقية الدكتور رضا عبدالسلام الخاص بحركة رؤساء مجالس
المدن الذي جاء بالاستاذ صديق مصيلحي حسين
السيد ليكون رئيسا لمركز ومدينة مشتول السوق خلفا للاستاذ مجدي خليل الذي تسلم نفس
المهام بمركز ومدينة بلبيس كان للإعلمي عبدالحميد شومان السبق باللقاء الأول مع
رئيس مركز ومدينةمشتول السوق الجديد .
حيث أفاد بأن جولته الأولي في شوارع المدينه بصحبة المحاسب اشرف اللفاف
سكرتير عام المركز كانت مثمرة وتقريبا ألم
بمعظم ما يعانيه المواطنين قائلا بداية بأن السبب الأول في بوظان مشتول حاجتين
الموقف حيث لم اري بالمدينة موقف وسأجعل
لها موقف ولابد أن يحس المواطنين والسائفين بالتغيير في هذه النقطة .. والسوق
موقعة يسبب اعاقة ويبدو مهلهل من شارع لشارع
ويسبب أزمة مرورية وأمنيا موقعه غير مناسب نهائي ولابد من نقله في مكان
مناسب ويحقق سهولة التسوق وقريب من الكتلة السكنية .
كما أضاف صديق بأن طريق الصحافة كارثه علي رواد الطريق من أبناء مشتول
العاملين بالقاهرة والعبور والعاشر وجميع مستخدمي الطريق لذا لابد من حلول سريعة
وكلف نائبه الأستاذ محمدعبدالعزيز بالتعامل في هذا الشأن وطلب منه تمام بالتنفيذ .
وبشأن محطة صرف الطراطرة وعد صديق
بالتعاون مع المواطنين سكان الحي ولابد لهم من حلول مرضية ويتم العمل بالمحطة دون توقف ووجه بأهمية تعاون
مسؤل القطاع بمشتول .
وعن أنطباعة عندما تعامل مع الموظفين
مسؤل الحملة يتعامل معي في اول لقاء بيني وبينه بالكذب وأحد نوابي
يذهب للحمله يوقع خطوط سير وينصرف دون التأكد من خروج الجرارات لمزاولة أعمال النظافة بالمدينة وقسم تحسين البيئة يتعامل فقط مع الحدث وليس لديه خطط .. وهناك بعض السائقين متسرحين وهعرف مين اللي مسرحهم .. ومسؤل
الوحدات لم يقدم لي جدول اعمال المجلس التنفيذي.
وفي نهاية اللقاء هنأ سيادته الأمة
الإسلامية وأهالي مركزومدينة مشتول السوق
بمناسبة مولد خير البرية نبينا الكريم صلي الله عليه وسلم وهديته لأهالي مشتول السوق لتكون بداية خير بأن
اجازة يوم الأربعاء لم يقوم بها ويقضيها
في العمل من أجل مشتول وأهالي مشتول وأضاف أعي مدي معاناة المواطنين وكرر بأن يكون
شعارنا نعمل كثيرا ونتحدث قليلا .