الشاعرة أمان الله الغربي
يا عثرة العمر كأجمل ما يكون
أهدتني العقل مع الجنون
سألت عن ميعادك
ومن يجيب عن ميعادي
إن كنت ساهيا لتعلم
النوم يفارق أهدابي
ما بين الليل والنهار
يسمعني اليوم باسمك أنادي
إلى البحر ألقي دموعي
أحسبها وتتلعثم في الحساب أعدادي
بات شوقي جسمه هزيلا
وحرفي على القصائد يرقد عليلا
وغزل الحبر يطلب ودادي
أما أتاك حديث المساء
ورقرقة روحي تنساب مع الوادي
لأجلك لبست قوس قزح
وخلعت أيام الحداد
لا تقل عني ساهية
فأنت نورا بروحي لا الهواء بالأيادي
وأنت الجمال فيك تشكل
لا علاقة له بالأجساد
فيا ساكنا بين الأضلع
سرقني من نفسي
لي وطنا ما أروع بلادي
يا عثرة العمر كأجمل ما يكون
أهدتني العقل مع الجنون
سألت عن ميعادك
ومن يجيب عن ميعادي
إن كنت ساهيا لتعلم
النوم يفارق أهدابي
ما بين الليل والنهار
يسمعني اليوم باسمك أنادي
إلى البحر ألقي دموعي
أحسبها وتتلعثم في الحساب أعدادي
بات شوقي جسمه هزيلا
وحرفي على القصائد يرقد عليلا
وغزل الحبر يطلب ودادي
أما أتاك حديث المساء
ورقرقة روحي تنساب مع الوادي
لأجلك لبست قوس قزح
وخلعت أيام الحداد
لا تقل عني ساهية
فأنت نورا بروحي لا الهواء بالأيادي
وأنت الجمال فيك تشكل
لا علاقة له بالأجساد
فيا ساكنا بين الأضلع
سرقني من نفسي
لي وطنا ما أروع بلادي
0 تعليقات:
إرسال تعليق