نحب و لا نعترف كيف أن الحب آيل للمحال
يطل طيفه راغبا بالدنيا و نهايتها من الزوال
لم يكفه بوح ولا الاشتياق ولا الدرب المغالي
سارح بملكوت الأحلام و الواقع عليه متعالي
لا يقنع بكفاف يزرع فوضى و يردي الأبطال
تراتيله تتغنى والنبرات تناشده بمألوف موال
الروح هائمة بمعانيه و هو لها قيد من أغلال
لو صمت ينعكس السكوت برغبته في الآمال
يسكر نبضه بزلات الزمان ويثمل من الدلال
يسوق طبع طرافة ليتوحد بنبع الكيان الخالي
يتوجه ملكا على ذمم من دون تفكير او سؤال
يرقى ويرتقي لمصاف البشر بجميع الأحوال
ليلى كمون
يطل طيفه راغبا بالدنيا و نهايتها من الزوال
لم يكفه بوح ولا الاشتياق ولا الدرب المغالي
سارح بملكوت الأحلام و الواقع عليه متعالي
لا يقنع بكفاف يزرع فوضى و يردي الأبطال
تراتيله تتغنى والنبرات تناشده بمألوف موال
الروح هائمة بمعانيه و هو لها قيد من أغلال
لو صمت ينعكس السكوت برغبته في الآمال
يسكر نبضه بزلات الزمان ويثمل من الدلال
يسوق طبع طرافة ليتوحد بنبع الكيان الخالي
يتوجه ملكا على ذمم من دون تفكير او سؤال
يرقى ويرتقي لمصاف البشر بجميع الأحوال
ليلى كمون
0 تعليقات:
إرسال تعليق