Ads

لقاء!

عمر حمَّش

حين مدَّ كفّه؛ اتسعت عيناها .. صارتا بحيرتين مع سربي حمام .. ولمّا ارتخت؛ كانت إلهةَ إغريقٍ أعادها الزمان .. لم تتوجعْ ... لم تئنْ ... فقط هو وقف حائرًا ... في الجثةِ التي سقطت بلا حراك

0 تعليقات:

إرسال تعليق