لقاء! . 9:42 م ثقافة و فن عمر حمَّش حين مدَّ كفّه؛ اتسعت عيناها .. صارتا بحيرتين مع سربي حمام .. ولمّا ارتخت؛ كانت إلهةَ إغريقٍ أعادها الزمان .. لم تتوجعْ ... لم تئنْ ... فقط هو وقف حائرًا ... في الجثةِ التي سقطت بلا حراك شارك على فيسبوك شارك على تويتر موضوعات مشابهه وداعًا جوليا لـمحمد كردفاني أول فيل...مهرجان مالمو للسينما العربية يكرم ا...رحلة في رواية/ رحلة إلى ذات امرأة
0 تعليقات:
إرسال تعليق