صُحبة! . 3:25 م ثقافة و فن عمر حمَّش يومُه مثلُ أمسِه، وغدُه مثلُ يومِه، ولا شيءَ سوى وقفته، ثمَّ قعوده! وشمس شارعٍ ترسلُ عينها، وهي تتمتم: ها .. قد عاد! شارك على فيسبوك شارك على تويتر موضوعات مشابهه
0 تعليقات:
إرسال تعليق