كتب/عبد الحميد شومان
اجرى المستشارطه حسين ابوماجد سفير السلام ورئيس المكتب الاقليمى للاتحاد الدولى الدبلوماسى بالقاهره العديد من الاتصالات والمباحثات مع سفراء السلام بالوطن العربى وذلك لبحث ومناقشة سبل الخروج من الازمه والتوصل الى وقف لاطلاق النار ووقف الحرب الدائرة بقطاع غزة
وتحدث عن المبادره التى عرضتها مصر لوقف إطلاق النار والتى لاقت ترحيبًا دوليًا ولكن رفضتها حماس لتفضيلها مبادرة تكون برعاية قطرية أو تركيه
ووصف المستشار طه ابوماجد المبادرة المقترحة من مصر لوقف إطلاق النار فى غزة بأنها أفضل الخيارات المتاحة، لإنهاء الأزمة التى يشهدها القطاع، والتى أسفرت عن مقتل عشرات المدنيين الفلسطينيين,من بينهم عدد كبير من الأطفال
وأكد أن المبادرة المصرية تحث جميع الأطراف على القبول بها، واضاف قائلا:“بمقارنة المباردة المصرية مع باقى المبادرات المطروحة،فهى تعد الأفضل لجميع الأطراف، لذلك حظت بالعديد من الدعم”.
وعلى جانبه اضاف الدكتور السفير هيثم القرعان سفير السلام بالمملكه الاردنيه بما أن حركة حماس ليست مقربة من الحكومة المصرية الحالية، لكن القيادة السياسية فى القاهرة لازالت لديها المقدرة على الحوار مع جميع الأطراف، بسبب عدد من الأمور الوثيقة التى تربطها بالصراع فى غزة، أبرزها موقع القطاع على الحدود المصرية واتفاقية كامب ديفيد
واذا كنا حقا نريد حلا عادلا للقضية الفلسطينية فلندع القاهرة تقوم بدورها التاريخي لان المبادرة المصرية هي البداية وهي الحل ولا مزايدة علي دور مصر التاريخي والمحوري.
اجرى المستشارطه حسين ابوماجد سفير السلام ورئيس المكتب الاقليمى للاتحاد الدولى الدبلوماسى بالقاهره العديد من الاتصالات والمباحثات مع سفراء السلام بالوطن العربى وذلك لبحث ومناقشة سبل الخروج من الازمه والتوصل الى وقف لاطلاق النار ووقف الحرب الدائرة بقطاع غزة
وتحدث عن المبادره التى عرضتها مصر لوقف إطلاق النار والتى لاقت ترحيبًا دوليًا ولكن رفضتها حماس لتفضيلها مبادرة تكون برعاية قطرية أو تركيه
ووصف المستشار طه ابوماجد المبادرة المقترحة من مصر لوقف إطلاق النار فى غزة بأنها أفضل الخيارات المتاحة، لإنهاء الأزمة التى يشهدها القطاع، والتى أسفرت عن مقتل عشرات المدنيين الفلسطينيين,من بينهم عدد كبير من الأطفال
وأكد أن المبادرة المصرية تحث جميع الأطراف على القبول بها، واضاف قائلا:“بمقارنة المباردة المصرية مع باقى المبادرات المطروحة،فهى تعد الأفضل لجميع الأطراف، لذلك حظت بالعديد من الدعم”.
وعلى جانبه اضاف الدكتور السفير هيثم القرعان سفير السلام بالمملكه الاردنيه بما أن حركة حماس ليست مقربة من الحكومة المصرية الحالية، لكن القيادة السياسية فى القاهرة لازالت لديها المقدرة على الحوار مع جميع الأطراف، بسبب عدد من الأمور الوثيقة التى تربطها بالصراع فى غزة، أبرزها موقع القطاع على الحدود المصرية واتفاقية كامب ديفيد
واذا كنا حقا نريد حلا عادلا للقضية الفلسطينية فلندع القاهرة تقوم بدورها التاريخي لان المبادرة المصرية هي البداية وهي الحل ولا مزايدة علي دور مصر التاريخي والمحوري.
0 تعليقات:
إرسال تعليق