الشاعرة أمان الله الغربي
لأنك الورد الذي أستنشقه
تنطق الكلمات شهد المعاني
لأنك العمر الذي أنتظره
تشرق الأيام بنور الأماني
كأنني تلك الفراشة
وأنت لي صوت الحريق
كأنني ذاك الضياع
وأنت لي بحر غريق
كأن يومي قد صار أمسا
يشتاق ماضيا فيه همسا
لأنك تاج القصيد يا سيدي
عاشقة جئت إليك خذ بيدي
لأنك حرفا سكنني والذي
سالت دموعه من مهجتي
كأنني تلك الغريبة
وأنت لي أرض الأمان
كأنني طفلة شريدة
وحضنك دوح الحنان
كأن الحبر قد أضحى صوتك
غنى لي حين راقصتك
لأنك ورد كواني جاء ببالي
سرقت باقة قبل أن يرحل زماني
إن قلت عنك حبر النقاء لست أغالي
أنت القمر في سماء شوقه أعاني
لأنك الورد الذي أستنشقه
تنطق الكلمات شهد المعاني
لأنك العمر الذي أنتظره
تشرق الأيام بنور الأماني
كأنني تلك الفراشة
وأنت لي صوت الحريق
كأنني ذاك الضياع
وأنت لي بحر غريق
كأن يومي قد صار أمسا
يشتاق ماضيا فيه همسا
لأنك تاج القصيد يا سيدي
عاشقة جئت إليك خذ بيدي
لأنك حرفا سكنني والذي
سالت دموعه من مهجتي
كأنني تلك الغريبة
وأنت لي أرض الأمان
كأنني طفلة شريدة
وحضنك دوح الحنان
كأن الحبر قد أضحى صوتك
غنى لي حين راقصتك
لأنك ورد كواني جاء ببالي
سرقت باقة قبل أن يرحل زماني
إن قلت عنك حبر النقاء لست أغالي
أنت القمر في سماء شوقه أعاني
0 تعليقات:
إرسال تعليق