رصد تقرير حقوقي 857 حالة انتهاك لحقوق الطفولة داخل المؤسسات التعليمية، في النصف الثاني من العام الدراسي، الذي بدأ منذ نحو 5 أسابيع ماضية، منتقدة عدم محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات ومعاقبة صغار الموظفين والعمال فقط.
وذكر تقرير المؤسسة المصرية للنهوض بأوضاع الطفولة، الصادر، مساء الخميس، الذي اعتمد على رصد الأخبار المنشورة في وسائل الإعلام حول الانتهاكات بالمدارس خلال الفترة الماضية، أنه رغم النداءات المتكررة إلا أن التجاهل هو السمة المتوارثة بين الحكومات، مشيرًا إلى أنه رغم طول فترة إجازة نصف العام إلا أن الحكومة «تجاهلت» المطالبات بحماية الأطفال.
وأفاد التقرير بأن الانتهاكات تراوحت ما بين «التسمم الغذائي من خلال التغذية المدرسية والإصابة بالأمراض المعدية كالغدة النكافية وإنفلونزا الخنازير، والإهمال الجسيم في مباني المدارس المعرضة للانهيار».
وأضاف التقرير «مع تغافل المؤسسة الأمنية عن دورها في تأمين المدارس، تطالعنا الأخبار عن إبطال مفعول قنابل في المدارس، كما حدث بمدرسة بالطالبية بمحافظة الجيزة، ومدرسة أخرى بمنطقة الخانكة بمحافظة القليوبية، إضافة إلى مدرستين بمحافظتي القاهرة والبحيرة، ما يعرض حياة الأطفال للخطر».
وطالب التقرير الحكومة بحماية الأطفال من «الإهمال» والبدء في تطبيق سياسات الحماية داخل المؤسسة التعليمية.
وذكر تقرير المؤسسة المصرية للنهوض بأوضاع الطفولة، الصادر، مساء الخميس، الذي اعتمد على رصد الأخبار المنشورة في وسائل الإعلام حول الانتهاكات بالمدارس خلال الفترة الماضية، أنه رغم النداءات المتكررة إلا أن التجاهل هو السمة المتوارثة بين الحكومات، مشيرًا إلى أنه رغم طول فترة إجازة نصف العام إلا أن الحكومة «تجاهلت» المطالبات بحماية الأطفال.
وأفاد التقرير بأن الانتهاكات تراوحت ما بين «التسمم الغذائي من خلال التغذية المدرسية والإصابة بالأمراض المعدية كالغدة النكافية وإنفلونزا الخنازير، والإهمال الجسيم في مباني المدارس المعرضة للانهيار».
وأضاف التقرير «مع تغافل المؤسسة الأمنية عن دورها في تأمين المدارس، تطالعنا الأخبار عن إبطال مفعول قنابل في المدارس، كما حدث بمدرسة بالطالبية بمحافظة الجيزة، ومدرسة أخرى بمنطقة الخانكة بمحافظة القليوبية، إضافة إلى مدرستين بمحافظتي القاهرة والبحيرة، ما يعرض حياة الأطفال للخطر».
وطالب التقرير الحكومة بحماية الأطفال من «الإهمال» والبدء في تطبيق سياسات الحماية داخل المؤسسة التعليمية.
0 تعليقات:
إرسال تعليق