عبدالفتاح يوسف
إغفاءة لـــــــــ الحزن مؤقتة ...
الفرح
ضحكات أنثى تجيد قراءتى ...
تهز خلخالها على باب خاطرى بـــــ يوم لا تغيب شمسه ..
تمسك بــ معصم تعبى
تُقبّل جبين وجعى ..
تسكب أنفاسها بـــ كأس الحياة
تزرعنى عيداً بــــ وسادتها لـــــــ تحتفل به كل مساء ..!
تلملم شتاتى بـــــ أنامل الود الدافئة ..
تشعل فى قلب ابن يوسف أمنية ...
الفرح هى ...
فى قلب رجل بلله الحزن ...!
نافذة تطلُّ على شاطئ أمل
طوله أنا وعرضه هى ...!!
فــــــــ أنثاىّ
نونها لا تشبه نون النسوة
ذات الهمز والغمز بـــــ موائد الكلام ..
قلبها يتكئ على آرائك النضج بــــ ابتسامة الرضا ..!
فى النهار تجعلنى ظل شمسها ...
وفى المساء تهدينى كامل حديثها ... وكفى ..!!!
0 تعليقات:
إرسال تعليق