عزة راجح
أمسك بيديها بحنو، وتأهب ليطبع عليهما قبلة شاكرة ..، وقبل أن يفعل .. اشتم رائحة الضأن فيهما، فدفعهما بعيدا عنه وهو يقول بنفور : ما تلك الرائحة المزعجة
انسحبت بهدوء إلى غرفتها، تطيبت، في حين وقف هو يغسل الصحون من الضأن بالماء الدافء بدفء قلبه العاشق لها .
0 تعليقات:
إرسال تعليق