محمد كشيك
باقفل ضلفه
وأفتح ،، شيش
باستني تجيني
ما بتجيش
وباروح ليكي
في أي مكان
في حهنـّم – أو
ع الكورنيش
علشانك ، أبدا - ما اصبرش
وبانام – في سرايه
وعلي برش
بادعي تمللّي لرب
العرش
تبقي قريبه ما- يبعدنيش
علشانك ، عايش
في سلام
وساعات ، بابعت
جند ، وجيش
ومافيش غيري
لوحدي ، زبونها
ومافيش غيري
حبيب ، بيصونها
بيكي أباهي الناس – والكون
من أول ماوعيت مفتون
من هجرك – الله
في العون
ساعه ،، غرام
وليالي في طيش
مجنون من ساعة \ماوعيت
صاحبة قصر \ومالكه ، البيت ،
باخرج ع العالم
فرحان
أجهر ، إني لوحدي
هويت
وسط العالم -إنتي حبيبتي
في البستان ، إنتي
اللي جنينتي
إنتي النور -اللي إتمنيـت
إنتي لوحدك - أمي ، وبنتي
إنتي القمر اللي
إتمنـّيت
واللي عشانها - شقيت ، وبنيت
وأخدت مع الناس
وإدّ يت
ساعه ، بترضي ،
وفي لحظه ، بتهرب
ساعه من الأشواق - باتكهرب
وساعات ، وكأنها
عارفاني
ساعه تنام ، جوه
في أحضاني ،
ساعه : بتعمل
لي ، محاصماني
وفي ،ليل ـ تبقي بعيده بعيده
وساعات ترقص
بين أحضــــاني
في ساعات ، تقلب أو بتمــرّر
لحظه ، تحط ، عسل
في لساني
أدخل ، وأحن لزوارقها
ثم أطمـّن روحي
بريقها
وساعات ،لمـّا أضل
طريقها
أمشي وراها
واعيش ، مفتون
أدعي ، ليالي لرب الكون
فجأه ، أشوف
بستان عناقيدها
أفتح كل دقيقه ،بريدها
يمكن تعطف يوم وتجيني
وقت الفجر
وبتصـّحيني
أصحي قوام ، في خيالي أبوسها
أدخل وأنا فرحان
فردوسها
ياما ، علي الباب
جاي ، خطـّابها
أصحي قوام ، وفي لحظه
أكتبها
تبقي حبيبتي
وابقي – حبيبها
مهمــا ، علي الملايات
، تتنصـــّــح
دغري ، لساني
بينطق : صح
عامله في وسط الدنيا
فصيحه
وانا في غرامها
ياناس : الأفصــح
ترقد جنبي
قبل ما انام
وباشوف حالي معاها
غرام
زي الطل ، بتمشي كظــل
وتخش ورايا
الحمام
صوتها بيهدل
طول الليل ،،
ولا بتبطـّل جنبي هديل
أشرب وقت ماعوز
من بيرها
حتي الفجر - أشـّم عبيرها
ثم نعيش كل
الأحلام
لمّا أصيد – ولا أجمل
صيده
ولا أحلي ، منـّك
ياقصيده ،،،،،
0 تعليقات:
إرسال تعليق