بقلم منار قشطة
زمان ضاعت فيه القوامة و الرجولة وأختفت منه الأنوثة وتسلطت المرأة لضمان حقوقها الشرعية او حتي العرفية
ليطلق عليها مصطلح المرأة التي بمثابة مائة رجل
فتخرج عن طبيعتها للأسف
إختلت الموازين وإنعكست الادوار وتعقدت المعيشة في صراع مع الظروف تلك الشماعة التي نعلق عليها الاخطاء ونبررها
مجتمع ذكوري تابع بتربية إمرأة رأسمالية بمائة رجل والحقيقة لا تخلق أمراة بمائة رجل تقوم بادوار الرجال ولا يخلق رجل يتبع المرأة لضعفة وعجزه لابد من كسر هذة القاعدة الشاذة
علي الذكر ان يقوم بدوره حتي يصبح رجل يتميز بالقوامة
وعلي الأنثي ان تحتفظ بإنوثتها ودورها حتي تصبح إمرأة تتميز بعقلها الراجح وبذلك تكون المرأة مساوية للرجل فارق القوامة .
ليطلق عليها مصطلح المرأة التي بمثابة مائة رجل
فتخرج عن طبيعتها للأسف
إختلت الموازين وإنعكست الادوار وتعقدت المعيشة في صراع مع الظروف تلك الشماعة التي نعلق عليها الاخطاء ونبررها
مجتمع ذكوري تابع بتربية إمرأة رأسمالية بمائة رجل والحقيقة لا تخلق أمراة بمائة رجل تقوم بادوار الرجال ولا يخلق رجل يتبع المرأة لضعفة وعجزه لابد من كسر هذة القاعدة الشاذة
علي الذكر ان يقوم بدوره حتي يصبح رجل يتميز بالقوامة
وعلي الأنثي ان تحتفظ بإنوثتها ودورها حتي تصبح إمرأة تتميز بعقلها الراجح وبذلك تكون المرأة مساوية للرجل فارق القوامة .
افهم من كلامك دا يامنار ان المرأه متشتغلش وتكتفي بأنها تكون ربه منزل تقوم بتربيه الاولاد ومراعاه بيتها فقط ؟؟؟
ردحذف