السبت، 20 يوليو 2013
رمادَ الشوقِ
خديجة المسعودي
يا رمادَ الشوقِ المسافر
أأنا التي تأخرت أم أنك احترقْتَ باكراً؟
أثناء رحلة ابتعادك
غفوتَ على كتفي لا أبيض ولا أسود
ومن كتفي لملمتُ بقاياك المتناثرة
حددتُ بها خطوطَ كفي لأسألك:
في عمر جمرك أين كنتُ أَصُب أنفاسي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق