يغريني هدوء الليّل
حدّ اشتهائك صاخبا تحدّثني
بأطياف الضّجيج
صوتك المّار على وحدتي
يترجّل عن صهوة الحنين
يدسّ يده تحت رداء شوقي
يفكّ أحجية انتظاري
يضرم نيران الصبّ
ثمّ يركب فرس اللاّمبالاة
تاركا لي صهيل السّهرة مع جذوتي
هدوء الليّل
يغريني هدوء الليّل
حدّ اشتهائك صاخبا تحدّثني
بأطياف الضّجيج
صوتك المّار على وحدتي
يترجّل عن صهوة الحنين
يدسّ يده تحت رداء شوقي
يفكّ أحجية انتظاري
يضرم نيران الصبّ
ثمّ يركب فرس اللاّمبالاة
تاركا لي صهيل السّهرة مع جذوتي