صوتٌ وصمتٌ
واحتمالُ خيالهِ
يروي الحقيقةَ
هل ترى غيري هنا
لا الريحُ تعرفني ولا وجهُ المطرْ
إذ قالت الذكرى
لعابرةٍ تكادُ الآن تشبهني
أنا مازلتُ
في طرقاتهِ مطراَ
من الحبِ الغريق
على شفاهِ المستحيلِ
تركتُ ضوء الروحِ
يسري حيثُ شاء
ولم أعدْ للدمعِ ما تركَ الغيابُ من
الهوى والأمنيـــاتْ
قالتْ هنا فيروزُ للجرحِ الدفينِ
ايمان مصاروه
واحتمالُ خيالهِ
يروي الحقيقةَ
هل ترى غيري هنا
لا الريحُ تعرفني ولا وجهُ المطرْ
إذ قالت الذكرى
لعابرةٍ تكادُ الآن تشبهني
أنا مازلتُ
في طرقاتهِ مطراَ
من الحبِ الغريق
على شفاهِ المستحيلِ
تركتُ ضوء الروحِ
يسري حيثُ شاء
ولم أعدْ للدمعِ ما تركَ الغيابُ من
الهوى والأمنيـــاتْ
قالتْ هنا فيروزُ للجرحِ الدفينِ
ايمان مصاروه