ايمان مصاروة
ويُبْعِدُنِي الهَزيعُ المُرُّ في المَنْفَىَ
وشَوكُ اليأْسِ
يَسْكُنُ مُقْلَتِي أنِّي نَظَمْتُ
الحُبَّ قَولاً باذِخاً
شَهْدَّاً عَليلاً كالنَسِيمِ
بلَوْعَتَينِ و دَمْعَتَينِ مِنَ النَدَىَ
يا وَيّحَ مَنْ كَتَبَ القَصِيدَةَ وَاهِمَاً
لَمْ يَرّوْ بَعْضاً أَنّ كُلِيَّ فَاتَنِي
أُمِيَّ سَأَكْتُبُ لِلرَثاءِ و لِلنَوَىَ
و أَصُوغُ مُرَّ الدَمْعِ فِي التِرْياقِ
مَا بِيَّ ضَياعٌ غَيْرَ أنَكِ قَبَلْتِي
بِصَفيرِ رِيحٍ
هَتَكَتْ رُوحِي و مَزَّقَنِي الحَنِينُ
و لَمْ تَدُمْ لِعِناقِي
جَاوَرْتُ مَنْ سَكنوا الثَرَىَ بِتَرَفُقٍ
وَجَعِي عَلىَ حَرْفِ الشَواهِدِ بَاكِي
و اليَوْمُ أَزْرَعُ فِي اليَقِينِ تَرَحُمِي
فاللهُ يَرْحَمُ مَنْ دَعَا بِتَدانِي
هَذا عَوِيلُ الأُمْنِياتِ يُشْقِنْي
بَينَ الفِعالِ بِما مَضَىَ لِلآتِ
سَقَطَ المُرامُ
و كُلُّ قَوْلِيَّ بِدْعَةً
إِنّ لَمْ يَكُنْ لِلدَفْعِ سِرٌّ بِاقٍ
ايمان مصاروة
ويُبْعِدُنِي الهَزيعُ المُرُّ في المَنْفَىَ
وشَوكُ اليأْسِ
يَسْكُنُ مُقْلَتِي أنِّي نَظَمْتُ
الحُبَّ قَولاً باذِخاً
شَهْدَّاً عَليلاً كالنَسِيمِ
بلَوْعَتَينِ و دَمْعَتَينِ مِنَ النَدَىَ
يا وَيّحَ مَنْ كَتَبَ القَصِيدَةَ وَاهِمَاً
لَمْ يَرّوْ بَعْضاً أَنّ كُلِيَّ فَاتَنِي
أُمِيَّ سَأَكْتُبُ لِلرَثاءِ و لِلنَوَىَ
و أَصُوغُ مُرَّ الدَمْعِ فِي التِرْياقِ
مَا بِيَّ ضَياعٌ غَيْرَ أنَكِ قَبَلْتِي
بِصَفيرِ رِيحٍ
هَتَكَتْ رُوحِي و مَزَّقَنِي الحَنِينُ
و لَمْ تَدُمْ لِعِناقِي
جَاوَرْتُ مَنْ سَكنوا الثَرَىَ بِتَرَفُقٍ
وَجَعِي عَلىَ حَرْفِ الشَواهِدِ بَاكِي
و اليَوْمُ أَزْرَعُ فِي اليَقِينِ تَرَحُمِي
فاللهُ يَرْحَمُ مَنْ دَعَا بِتَدانِي
هَذا عَوِيلُ الأُمْنِياتِ يُشْقِنْي
بَينَ الفِعالِ بِما مَضَىَ لِلآتِ
سَقَطَ المُرامُ
و كُلُّ قَوْلِيَّ بِدْعَةً
إِنّ لَمْ يَكُنْ لِلدَفْعِ سِرٌّ بِاقٍ
0 تعليقات:
إرسال تعليق