بقلم \تامر مشالى
- اننا ننظر الى مصر على انها اناء ننهل منه ماشئنا وقتما شئنا وبأى شكل شئنا....لا انها وطن يحتوينا ونحتويه
- التفخيخ لغة اجرامية مستوحاة من المشهد العراقى العرقى الطائفى...غير ان هذا ليس موجودا فى مصر ولكنهم اوجدوه
- يكفينا اننا كشعب اعطى للعالم دروسا فى السياسة والديموقراطية والثورات ورغم ذلك فشلنا فى استيعاب ذلك
- كل من لم ينل حظه من المناصب .....رد فعله اصبح اسوأ من فعله
- عند بعض الموتى من الاحياء اول اليوم مثل اّخره ......لا فرق
- هناك من يتودد بلا طائل يستحق الخضوع
-الصباحات....هى من تبحث عن الوجود ولا تفكر فى الرحيل ونحن فقط من نطيرهامن بين ايدينا
- الأخطاء تولد من المحاولات وهذا امر لا يعيب
-الحاكم الذى نطمئن اليه ربما يولد غدا
- عادت الرتابة لتطرق ابوابنا مجددا فى مشهد الحياة
- اشرق الصباح ... ولم يتحقق الحلم.... والصبر ما عاد يداعبنا
- تأمل ....تتجنب مفاجاّت الحياة
- احبها .......رغم انانيتها -قلوبنا بكر .......الى ان يغتصبها الحب
- تهاوت العقول .. وبقى الفكر .... وهذا اخطر واسوأ ما فى الامر
- لا ينالنا من الحب الا حروفه الصغيرة جدا
- فرادى نحن فى طريقة تفكيرنا فى اى شئ هام .....فلا رؤيه واحدة تجمعنا ولو لمرة
- العين تراقب والقلب يئن
- الاشواق تتوهج بالحنين اليها
- ندخله مكرهين وايضا نخرج منه كذلك.....الحب
-اصبحنا لا ننظر اليه بعين الاطمئنان ...... المستقبل
0 تعليقات:
إرسال تعليق