رمادَ الشوقِ . 3:07 م ثقافة و فن خديجة المسعودي يا رمادَ الشوقِ المسافر أأنا التي تأخرت أم أنك احترقْتَ باكراً؟ أثناء رحلة ابتعادك غفوتَ على كتفي لا أبيض ولا أسود ومن كتفي لملمتُ بقاياك المتناثرة حددتُ بها خطوطَ كفي لأسألك: في عمر جمرك أين كنتُ أَصُب أنفاسي ؟ شارك على فيسبوك شارك على تويتر موضوعات مشابهه
0 تعليقات:
إرسال تعليق