نيلا غسان النجار
لَسْـتَ مُــلْهِمي ..
و لَنْ أَكْتُبَ عَنْ حُبكَ
شَطْراً و لا حَتى مَقولَة
لَسْــتَ سَــيدي ..
و عَنْ آلافِ أَسْئِلَتي
لَنْ تَتَمَكَنَ مِنْ إِجابَتي
اِرْحَلْ عَني
و لا تَتَقاضى عَلى قُرْبي
عُمولَة
مَهْما حاوَلْتَ كَقِطَةٍ عَمْياءَ
لَنْ تَتَمَكَنْ مِنْ إِعادَتي
دَعْني لِحَياتي ..
فَحَياتُكَ ما عادَتْ مَقْبولَة
بِرَحيلِكَ سَــأَحْيا ..
و تُشْرِقُ بِدايَتي
سَــــتَرى ..
كَيفَ سَأَقْوى و لِسِواكَ
سَأَمْنَحُ البُطولَة
حَتى و إِنْ حَكَمَتْ النِهايةُ
بـ إِبادَتي
0 تعليقات:
إرسال تعليق