غادة عبد المنعم
باراك أوباما عندما كان سيناتور (عضو البرلمان) كان أسود اللون وكانت زوجته كذلك
الآن يصعب أن تبحث على جوجل فتجد له صورة واحدة سوداء (فقد غيروا كل الصور ولم يبقوا سوى تلك التى تراه فيها قمحى اللون)
براك أوباما كان يستخدم فيروسات ديوى هو وزوجته وابنتيه لتفتيح لون بشرتهم وكذلك لتجميل ملامحهم وزيادة ذكائهم (فيروسات ديوى قادرة على تغير النمط الجينى للشخص)
الآن وبعد تطعيمهم من هذه الفيروسات (وفقط بعد أن هاجمتها مرارا وأكدت خطورتها وتلويثها للجينات) يستخدمون مرهم بيتادين لتفتيح لونهم
والصورة تؤكد تغير درجة لون أوباما اللى قرب يبقى أبيض زاهى
تفتكروا هل يمكن أن يحكم العالم كله رجل مجنون بتفتيح لونه؟
رجل لم يقر تطعيم الأمريكان ضد فيروسات ديوى سوى بعد شهور من فضحى المستمر لخطورة هذه الفيروسات ومناداتى بالقضاء التام عليها؟!! بعد شهور وليس بعد ساعة أو اثنتين!!!
رجل يعطى الرشاوى لحكام دول العالم الثالث حتى يمنعوا التطعيم ضد الفيروسات فى بلادهم؟؟
وحتى تبقى على الأقل مجموعة الفيروسات التى تدمر الدماغ منتشرة كإصابة مزمنة بين سكان هذه الدول الأفقر؟؟!!
رجل تافه جدا لدرجة أن يبحث عن خلية من عبقرى لتطعيم خلايا جسده بها عله يكون أذكى؟؟!!
رجل يدس تطعيم ديوى فى التطعيمات الدورية للأمريكان دون أن يطلعهم على حقيقة إصابتهم بفيروسات طورتها مخابرات بلاده ؟؟!!
فيروسات تؤدى لنقل نمط وراثى من خلية لشخص أو كائن لشخص أو كائن آخر؟
فيروس نشرته أمريكا بين مواطنيها وهى تتصور أنه ينقل لهم تركيب دماغ العباقرة من أبناء الدول الفقيرة، وأنه ينقل لهم جمال الأكثر جمالا فى العالم!!
ونشرته بين سكان الدول الفقيرة وهى تفسد لهم أدمغتهم وأعضاء جسدهم عبر نقل نمط وراثى لحيوانات وحشرات لهم؟؟!!
هل يمكن أن نتصور أن هذا الأبله جدا غير المستقر ذهنيا يحكم العالم؟ وهل نتصور أن ما خفى من مصائبه ومصائب مخابراته التى تغرقنا بها لتدميرنا كان أعظم (أكيد)
0 تعليقات:
إرسال تعليق