الخميس، 16 أبريل 2015
في مساءات الصقيع
عبدالهادي زيدان
بائعة المناديل مازالت تنادي العابرين والشتاء يحترف الصقيع والنيل مراكبه لا تستودع الليل والمقاهي تخفي همها في المساء كي لا يهجر السمار مقاعدها ومازال ماسح الأحذية يستعيد حكايا الميدان الذي بقي وحيدا هناك
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب