يَرتشفُ شَجَى الشّوق!!
بنبراتي ويَمضي
وهَلْ يُجدي الصَوت
في أذُنِ أصَمّ ؟
وكيفَ حُروفك
تَشهَقُني ضَارعة
وهلْ يُجدي الشّوق
ببحرهِ خِضمّ ؟
وتُهديني ريح
بالحنينِ مُثقلة
على مُهجة القلبِ
تُراوغ أنّاتي
وتشُدّ قُيود حُروفٍ
مُعطرةِ الحنين
بألف تنهيدةٍ
على صَدرِ ليلاتي
أحُبّكَ!!
يا سيّد اللهَفات
وأكتبها
بلذةِ أنينٍ
تُحلّق بغيمَاتي
يرسمكَ سهدِ العُمر
الذي مَضَى
نغمات عِشّقٍ
بربيعِ نورها آتِ
بعبقِ الورود المُعطرةِ
أنثُرُها
تَسري بروعاتِ النَبض
بشِراعاتي
دفَقاً يُسارعُ النبض
في سَريانه
ألفظكَ
ويملاءُ البَحر
بوناتي
يا طيباً يطلبُ الوِِدَّ
بخفقاتهِ
ويجلي الهَمّ
عنْ صَدري وحَياتي
قمراً يضيءُ المُحيا
بالسَهرات تأتي
وتترُكني طيفاً
بدهشاتي
لصَبر امرأة
عجنت منْ دمعٍ
وذابَ جيدها
بدمعاتِ
صفاء الشريف
بنبراتي ويَمضي
وهَلْ يُجدي الصَوت
في أذُنِ أصَمّ ؟
وكيفَ حُروفك
تَشهَقُني ضَارعة
وهلْ يُجدي الشّوق
ببحرهِ خِضمّ ؟
وتُهديني ريح
بالحنينِ مُثقلة
على مُهجة القلبِ
تُراوغ أنّاتي
وتشُدّ قُيود حُروفٍ
مُعطرةِ الحنين
بألف تنهيدةٍ
على صَدرِ ليلاتي
أحُبّكَ!!
يا سيّد اللهَفات
وأكتبها
بلذةِ أنينٍ
تُحلّق بغيمَاتي
يرسمكَ سهدِ العُمر
الذي مَضَى
نغمات عِشّقٍ
بربيعِ نورها آتِ
بعبقِ الورود المُعطرةِ
أنثُرُها
تَسري بروعاتِ النَبض
بشِراعاتي
دفَقاً يُسارعُ النبض
في سَريانه
ألفظكَ
ويملاءُ البَحر
بوناتي
يا طيباً يطلبُ الوِِدَّ
بخفقاتهِ
ويجلي الهَمّ
عنْ صَدري وحَياتي
قمراً يضيءُ المُحيا
بالسَهرات تأتي
وتترُكني طيفاً
بدهشاتي
لصَبر امرأة
عجنت منْ دمعٍ
وذابَ جيدها
بدمعاتِ
صفاء الشريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق