متعبة الوردة بين جمالها وشوكها
بين طفولتها الغضة ........والشعور أنها عجوز تظفر صباها
هذي الخطى الثقيلة نحوها
تشعرها ............بطقوس الموت
تحس بزائر قبرها .......يسقيها........ سموم الانتظار
هذا الدوي كثيرا ما دق في كوابيسها
إنه يعيد تاريخ الوجع
يشعل أساطير العشق المنكوبة
شمعة هي أحلامها تذوب في ليل الغباء
الوسائد شاهدة على طوفان العناء
كم بكت فراشها والتحفت صبرها
كانت تناجي المطر في صمت العراء
تستغيث بقطرات حنين تخرجها من منفاها
تعيد نضارتها وتلبس زي خضرتها
هذا الزمن الفاصل في الإحساس
يسلبها جمال لحظتها
يلقي بها في دهاليز منسية إلى زمن موبوء
ما حلمت الوردة بألوان الحداد
وجدت نفسها مصبوغة بها
تحملت وزر الحزن ألقى بجثته عليها
اختارها بجبروت السيادة
وتعلة أنها محرابه ليقيم الابتهالات والعبادة
بقلم أمان الله الغربي
بين طفولتها الغضة ........والشعور أنها عجوز تظفر صباها
هذي الخطى الثقيلة نحوها
تشعرها ............بطقوس الموت
تحس بزائر قبرها .......يسقيها........ سموم الانتظار
هذا الدوي كثيرا ما دق في كوابيسها
إنه يعيد تاريخ الوجع
يشعل أساطير العشق المنكوبة
شمعة هي أحلامها تذوب في ليل الغباء
الوسائد شاهدة على طوفان العناء
كم بكت فراشها والتحفت صبرها
كانت تناجي المطر في صمت العراء
تستغيث بقطرات حنين تخرجها من منفاها
تعيد نضارتها وتلبس زي خضرتها
هذا الزمن الفاصل في الإحساس
يسلبها جمال لحظتها
يلقي بها في دهاليز منسية إلى زمن موبوء
ما حلمت الوردة بألوان الحداد
وجدت نفسها مصبوغة بها
تحملت وزر الحزن ألقى بجثته عليها
اختارها بجبروت السيادة
وتعلة أنها محرابه ليقيم الابتهالات والعبادة
بقلم أمان الله الغربي
0 تعليقات:
إرسال تعليق