الخبير الحقوقي/ عبدالحميد شومان |
كتب/ ضياء مصطفي زكي
قال السيد مستشار التحكيم الدولي ممثل منظمة الحريات لحقوق الإنسان بمحافظة الشرقية عبدالحميد شومان: إن الإخوان أمام مسألة يعتبرونها حياة او موت في ذكرى رابعة محاولة أخيرة بعد مضي سنة كاملة من أعمال تخريبية وعنف وتظاهرات وشغب وقتل أناس لا ذنب لهم من العامة والجيش والشرطة بسبب عشوائيتهم وغوغائهم .
قال السيد مستشار التحكيم الدولي ممثل منظمة الحريات لحقوق الإنسان بمحافظة الشرقية عبدالحميد شومان: إن الإخوان أمام مسألة يعتبرونها حياة او موت في ذكرى رابعة محاولة أخيرة بعد مضي سنة كاملة من أعمال تخريبية وعنف وتظاهرات وشغب وقتل أناس لا ذنب لهم من العامة والجيش والشرطة بسبب عشوائيتهم وغوغائهم .
ويقول
شومان أنه حتي الآن ظهر الخميس حدث الكثير من أعمال عنف وشغب وقطع طرق من قبل الجماعة الإرهابية لكن الدولة قادرة على أن
تتصدى لها بعنف وقوة ورغم انني خبير
حقوقي أقولها أمام الأمن القومي للبلاد لا وجود لحقوق الإنسان المدمر .
ويشير شومان إلى أن الإخوان يعملون على إحداث ضجة إعلامية، حتى يعتقد المصريون في الداخل ان الجماعة لا تزال قوية وتعمل على الأرض، وللدول الخارجية بأن التنظيم قادر على الحشد.
وأضاف الخبير الحقوقي عبدالحميد شومان أن ما يردده الإخوان من أن قوات الأمن هي المسئولة عن شهداء رابعة غير صحيح على الإطلاق، مشيرا إلى أن قيادات القوات المسلحة كانت تسعى لفض الاعتصام سلميا حرصا على حياة النساء والأطفال وكبار السن.
متابعا أن كافة الوسطاء في فض الإعتصام السلمي وعلي رأسهم خالد الزعفراني الباحث في شئون الحركات الإسلامية جميعا أكدوا على أن القرار النهائي بيد القيادي الإخواني خيرت الشاطر، موضحاً أن الشاطر كان محبوسا وتم التواصل معه من خلال وسيط للتفاوض حول الفض السلمى حرصا على الأرواح، إلا أن الشاطر أكد أنه لن يكون هناك فض سلمى للاعتصام "ولو مات الآلاف" فجميعهم فداء للجماعة إلا بعد عودة الرئيس المعزول محمد مرسى للحكم.
وأضاف أن الشاطر لم ينكر وجود بعض العناصر المخربة والتي تحمل أسلحة داخل الاعتصام، والتي يمكن أن تتسبب في مقتل الكثير من الأفراد دون داعٍ، ولكنه أصر على نفس الموقف دون الاهتمام بالأرواح التي ستزهق.
ويشير شومان إلى أن الإخوان يعملون على إحداث ضجة إعلامية، حتى يعتقد المصريون في الداخل ان الجماعة لا تزال قوية وتعمل على الأرض، وللدول الخارجية بأن التنظيم قادر على الحشد.
وأضاف الخبير الحقوقي عبدالحميد شومان أن ما يردده الإخوان من أن قوات الأمن هي المسئولة عن شهداء رابعة غير صحيح على الإطلاق، مشيرا إلى أن قيادات القوات المسلحة كانت تسعى لفض الاعتصام سلميا حرصا على حياة النساء والأطفال وكبار السن.
متابعا أن كافة الوسطاء في فض الإعتصام السلمي وعلي رأسهم خالد الزعفراني الباحث في شئون الحركات الإسلامية جميعا أكدوا على أن القرار النهائي بيد القيادي الإخواني خيرت الشاطر، موضحاً أن الشاطر كان محبوسا وتم التواصل معه من خلال وسيط للتفاوض حول الفض السلمى حرصا على الأرواح، إلا أن الشاطر أكد أنه لن يكون هناك فض سلمى للاعتصام "ولو مات الآلاف" فجميعهم فداء للجماعة إلا بعد عودة الرئيس المعزول محمد مرسى للحكم.
وأضاف أن الشاطر لم ينكر وجود بعض العناصر المخربة والتي تحمل أسلحة داخل الاعتصام، والتي يمكن أن تتسبب في مقتل الكثير من الأفراد دون داعٍ، ولكنه أصر على نفس الموقف دون الاهتمام بالأرواح التي ستزهق.
0 تعليقات:
إرسال تعليق