حبيسة جدران
كما نفسي
لا أري وميضا
يزيح يأسي
أنظر سرابا ويراني
كمن له شريك يأس
تحجر الدمع
وكأنه يعاقِبُ المقل
ويأبي لها أن تُصْبِحَ وتُمْسِي
غدوتُ كالحجارة
فلا أقبل حتي نَفَسي عله يِخْمَدَ يوما
وأكون ذكري لمن يوما
قال أنتِ غدي وأمسي
هذه هي الحياة
ما أملك منها سوي رسمي
وكأن بها عقابا
لايندثر ولايحيد عن جرح نفسي
أرمق الأمل
ولا أراه ألا متأسي
متلصصا لبسمة
يأبي أن تشارك همسي
لا ألوم الدهر
غفرانك ربي نسيت نفسي
وعذرا مني
لكل من يوما بما سطرت تأسي
كما نفسي
لا أري وميضا
يزيح يأسي
أنظر سرابا ويراني
كمن له شريك يأس
تحجر الدمع
وكأنه يعاقِبُ المقل
ويأبي لها أن تُصْبِحَ وتُمْسِي
غدوتُ كالحجارة
فلا أقبل حتي نَفَسي عله يِخْمَدَ يوما
وأكون ذكري لمن يوما
قال أنتِ غدي وأمسي
هذه هي الحياة
ما أملك منها سوي رسمي
وكأن بها عقابا
لايندثر ولايحيد عن جرح نفسي
أرمق الأمل
ولا أراه ألا متأسي
متلصصا لبسمة
يأبي أن تشارك همسي
لا ألوم الدهر
غفرانك ربي نسيت نفسي
وعذرا مني
لكل من يوما بما سطرت تأسي
0 تعليقات:
إرسال تعليق