ان جادت السماء ربت لي الارضكلمات من ثمارها شفاء
نحن يا حب والفراديس معاني
بشعر نظمته لألاء
كل صبح يزدادحرفي شمسا...
ويتركنا الجوي اسماء
اوتيت روحا باليقين جمااالا
ونقاءا لا يعرفان البغاء
كلما بعثر الامان حروفه
كلما صال خوفه اشتهاء
ولنا الارض خطوها رائع الشجن
حلم في عروقها اصداء......
احرف الجنة التي نقش اّدم
أبونا بكفه سماء
تعزف الكلمة الحزينة من دمانا
صوت حب نغمة ورواء
إن للعازف العارف لروحا
ووحى يحيلنا انبياء"
كأنه الطين ، والمنى قرة الارض
اوالسماء تصافح الجوزاء
فلبسنا الاحساس دون سوانا
ونشقنا ملء القلوب غناء"
لسجدة الحرف لله فينا رجاء
فسجع الصبر, وما بلغنا السماء
انما نرقب الفضاء لماذا
ونرى الفجر ملهم الشعراء
كل شىء نراه ينبىء كل حول
سرا يأبى علينا الاصغاء
"اما ترى الشعر يستبيح الحب
ان تُرزق القلوب الصفاء
اوتيت بعد العناء رواء
شربت منه همة عذراء"
اكلما احرقتنى منك هموم
قدحت روحى نغمة وبكاء"
إن للحرف حزنه مثل ما
للطرب واللحن والغناء سواء
"شيبة النهار مع شباب الليالى
هكذا شاءت الحياة العناء
0 تعليقات:
إرسال تعليق