الهامى الميرغنى
لم يتم الحديث عن الموقف من مجلس الشوري وما صدر عنه من قوانين
لم يتم الحديث عن قانون العدالة الانتقالية واستبدل بموضوع المصالحة الوطنية
لم يحدد طريقة تشكيل لجنة التعديلات الدستورية
لم يوضح التسلسل الزمني للأحداث اي تعديل الدستور والاستفتاء عليه ثم انتخابات البرلمان ثم الرئاسة او العكس
لم يضع مدي زمني للفترة الانتقالية
وجود حزب النور ضمن قوي المصالحة يعني استمرار الاحزاب الدينية
مؤكد لقد كسبت الثورة جولة جديدة ولكن علينا اليقظة لاستكمال الثورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق