يدين حزب غد الثورة بالشرقية الاحداث المؤسفة التي تدور في محيط الكاتدرائية بالعباسية وقال ايمن شعبان عضو الهئية العليا بالحزب في الوقت الذي خرج فية الاخوة المسيحين يطالبون بعدم المساس بالازهر مؤكدين علي عمق الوحدة الوطنية تأتي احداث الخصوص لتتطل محاولات الفتنة من جديد ويؤكد الحزب ان احد اسباب هذة الفتنة هم بعض المتشددين الاسلاميين الذين لايعرفون قيمة الاسلام وسماحتةويخرجون في الفضائيات واصفين الاخوة المسيحين بأوصاف بعيدة كل البعد عن تعاليم الدين الاسلامي ويطالب الحزب باتخاذ اجراءات قانونية ضدد كل من يحاول تأجيج الفتنة الطائفية ومعاقبة القنوات الفضائية التي تسئ الي الاديان او الرموز الدينية يذكر ان منذ وصول الاخوان الي الحكم وهناك تخوف لدي المسيحين من عدم قدرة الدولة علي حمايتهم وعدم تطبيق القانون علي كل من يهاجم كنيسة اويسئ الي دينهم وهو ما اكدة وزير الداخلية الغير شجاع بعدم قدرتة علي حماية الكاتدرائية او مشيخة الازهر في حين استطاع ان يحمي مقر الاخوان بالمقطم مما يؤكد ان الداخلية عادت لتكون ادة الحاكم في البطش وليس حماية المواطنين وقال ايمن شعبان ان غياب دولة القانون وتطبيقة علي فئة دون اخري مماجعل الموالين للنظام الحاكم يشعرون بأنهم فوق القانون وخصوصا من التيار الاسلامي فأستباحوا الدماء واحتقروا الاديان كما يستنكر الحزب محاصرة الداخلية واطلاق الغاز علي بيت من بيوت العبادة في سابقة لم تشهدها مصر من قبل ويؤكد الحزب ان سيظل المسيحين والمسلمين يدا واحدةمهما حاول تجار الدين والاوطان ان يشعلوا الفتنة لن يفلحوا ان يقنعونا بأن عيسي ليس بنبي وينبغي علي الرئاسة ان تثبت ولو مرة واحدة ان المواطنيين المصريين امام القانون سواسية
حزب غد الثورة بالشرقية : ما يحدث امام الكاتدرائية بالعباسية وصمة عار في جبين الداخلية
يدين حزب غد الثورة بالشرقية الاحداث المؤسفة التي تدور في محيط الكاتدرائية بالعباسية وقال ايمن شعبان عضو الهئية العليا بالحزب في الوقت الذي خرج فية الاخوة المسيحين يطالبون بعدم المساس بالازهر مؤكدين علي عمق الوحدة الوطنية تأتي احداث الخصوص لتتطل محاولات الفتنة من جديد ويؤكد الحزب ان احد اسباب هذة الفتنة هم بعض المتشددين الاسلاميين الذين لايعرفون قيمة الاسلام وسماحتةويخرجون في الفضائيات واصفين الاخوة المسيحين بأوصاف بعيدة كل البعد عن تعاليم الدين الاسلامي ويطالب الحزب باتخاذ اجراءات قانونية ضدد كل من يحاول تأجيج الفتنة الطائفية ومعاقبة القنوات الفضائية التي تسئ الي الاديان او الرموز الدينية يذكر ان منذ وصول الاخوان الي الحكم وهناك تخوف لدي المسيحين من عدم قدرة الدولة علي حمايتهم وعدم تطبيق القانون علي كل من يهاجم كنيسة اويسئ الي دينهم وهو ما اكدة وزير الداخلية الغير شجاع بعدم قدرتة علي حماية الكاتدرائية او مشيخة الازهر في حين استطاع ان يحمي مقر الاخوان بالمقطم مما يؤكد ان الداخلية عادت لتكون ادة الحاكم في البطش وليس حماية المواطنين وقال ايمن شعبان ان غياب دولة القانون وتطبيقة علي فئة دون اخري مماجعل الموالين للنظام الحاكم يشعرون بأنهم فوق القانون وخصوصا من التيار الاسلامي فأستباحوا الدماء واحتقروا الاديان كما يستنكر الحزب محاصرة الداخلية واطلاق الغاز علي بيت من بيوت العبادة في سابقة لم تشهدها مصر من قبل ويؤكد الحزب ان سيظل المسيحين والمسلمين يدا واحدةمهما حاول تجار الدين والاوطان ان يشعلوا الفتنة لن يفلحوا ان يقنعونا بأن عيسي ليس بنبي وينبغي علي الرئاسة ان تثبت ولو مرة واحدة ان المواطنيين المصريين امام القانون سواسية

0 تعليقات:
إرسال تعليق