غادة عبد المنعم
هذه حفريات وجدت لإنسان لوط بالربع الخالى بالسعودية ويظهر منها حجمه الضخم
وتبعا للمخابرات المصرية فقد تمت تجارب استيلاد افراد معاصرين منها من قبل المخابرات الألمانية والامريكية
وانتاج نسخ منهم باستخدام خلايا من عصب أسنان هذه الحفرية وغيرها
وتؤكد المخابرات المصرية أن انسان لوط كان يشبه لحد كبير ما طلب من مصمم شخصيات فيلم أفاتار تصميم شخصيات الفيلم الخيالية عليه
حيث كان أفراده يتمتعون بلون أسود مزرق صيفا
وعيون بها قليل من البياض ولها حدقة واسعة وانسان عين يملأ مساحتها وتشبه عيون القطط ولونها أصفر
وطول يصل لتسعين متر
ولو صغر انسان لوط (خلق منه نسخة عقلة الاصبع الخاصة به ) سيكون فى متوسط حجم الافريقى المعاصر لو كان نحيفا وقوى البنية
ولون انسان لوط يتحول لابيض مزرق فى البرودة حيث ينسحب منه اللون الاسود تدريجيا
واذنه تشبه اذن الفأر قليلا وشعرهم مجعد وطويل ويولدون بذنب طويل يصل لمترين
وملامحهم جميلة ورقيقة وتشبه الشخص المعاصر
وسلوكهم شرس وعنيف جدا ولديهم حالات هياج تستمر لسنوات لو تركت بلا مهدئ وسببها زيادة هرمون الذكورة لدى ذكورهم.
وقد تم استيلاد ستين منهم واصابتهم بفيروس ديوى بحيث بدوا كأنهم عمالقة سود ثم تم توليد عدة أجيال من هذه العمالقة بعد دمج خلاياهم الجنسية بخلايا افراد من انسان سيناء وانسان المنصورة وانساد عاد
ويصل مجموع من تم توليده منهم حاليا لحوالى تسعين شخص يغيشون فى مستعمرة للجيش ويتم التحكم فيهم عبر موجات دماغية - بالضبط كما فى فيلم افاتار -
وليس لهم زيل كما صورهم الفيلم
وهؤلاء فى تسعين ضعف متوسط ذكاء الاوربين الحاليين وفى غاية القوة بدنيا يمكنهم القيام بحمل أثقال تصل لمليار طن دون تعب
وتم استيلادهم ليستخدموا كسلاح بشرى فعال للقضاء على أى أفراد أجانب يوجههم الجيش ضدهم بتحكم ذهنى فيهم.
وقد تم تصوير باطن الأرض ومسحها بالسونار لكشف ما بداخلها فى الربع الخالى والجزيرة العربية كلها وتبين أنه يوجد عدد بقايا لحوالى ستة آلاف شخص من هؤلاء العمالقة (بقايا مطمورة لعمالقة من هذا الجنس بعضها على بعد 2 كيلو فقط تحت الرمل) وكلها توجد فى الربع الخالى.
وما وردنى عن سبب تسميتهم بقوم لوط هو أن المخابرات الألمانية قد اتفقت مع المخابرات السعودية على تسمية هؤلاء بقوم لوط لعثورهم على رسومات ضخمة الحجم يعتقد أن هؤلاء العمالقة قد حفروها على سطوح الصخور الضخمة للهضاب والجبال التى وجدوها حولهم وكانت تظهر علاقات جنسية مثلية حيث وجد عدد يزيد على المليون رسم بالحفر ضخم بعضها مطمورة تحت الأرض وبعضها ظاهر ومعروف للسكان المحليين وكلها تظهر أن راسمها فى حجم هؤلاء القوم، ومنها حوالى ستين ألف حفر يظهر رسومات لطابور من الرجال يمارسون جنسا مثليا وطوابير من النساء تمارس جنسا مثليا وطوابير أخرى تظهر ممارسات لجنس عادى فى جماعات تقف طبورين طابور للنساء وطابور للرجال
ويعتقد كلا الجهازين أن هؤلاء القوم العمالقة غالبا ليسوا هم نفسهم قوم النبى لوط حيث يعتقد أن النبى ابراهيم والنبى لوط قد عاشا فى وقت متأخر عن تواجد هؤلاء بحوالى عشرين ألف عام ؟
كما يعتقد أن القصص العربية القديمة حول قوم لوط وعاداتهم والتى حكاها العرب قبل رسالة محمد (ص) قد تكونت بسبب اللوحات المحفورة التى تركها هؤلاء وتظهر هذه العادات الإجتماعية الرزيلة من العرى التام (لم يكن الانسان العاقل قد ابتكر الملابس بعد) ومن عادات ممارسة الجنس.
وتعتقد المخابرات الألمانية أن هذه اللوحات المحفورة قد حفرتها نساء هذا الجنس العملاق لملأ وقت فراغهن حيث كان هذا الجنس يعيش على التقاط الثمار ولم يتعلم لا الزراعة ولا الصناعة ولا بناء البيوت
وكان رجاله ينشعلون لسنين فى محاولات لتهدئة عنفهم الناتج عن زيادة مفرطة فى هرمونات الذكورة، وربما كانت النساء تجد لديها الكثير من أوقات الفراغ حيث لا تفعل شيئا يذكر لا زراعة ولا صناعة ولا بناء بيوت ولذا كانت تقوم بحفر أشكال تظهر الحياة اليومية لهذه الجماعة
ومن ضمن ما حفرته النساء وقد يؤكد هذا التصور مشاهد تظهر النساء تعيش فى جماعات منفردة وتحمل صخور ضخمة تقذف بها جماعات من الرجال
ورسوم تظهر النساء وهن يغتصبن ويضربن وتقطع أوصالهن اليدين والقدمين وتلقى فى النار للشى، ورسوم تظهر الرجال وهن تتناول أجزاء من نساء حيث ظهر فيها ما يشبه الأثداء.
0 تعليقات:
إرسال تعليق