الأربعاء، 20 مارس 2013

حتى الإصابة بعلامات الشيخوخة حددت له المخابرات الأمريكية سن !!؟


غادة عبد المنعم

يصعب فهم أسباب تسريب المخابرات المصرية للكثير من المعلومات السرية التى تورط العديد من ضباطها والتى تدور حول فسادها وحول ما يتعرض له المصريون من تعذيب وإضطهاد بسببها!! ولكن عموما يعتبر هذا التسريب من أفضل ما حدث مؤخرا..
ومن ضمن ما سربته المخابرات المصرية مؤخرا حقيقة أنه يتم تطبيق برامج للإصابة المبكرة بالشيخوخة فى مصر، وتتم عبر نشر فيروسات ديوى وعبر التحكم فى الإصابة بها عن بعد – راجع مقالاتى التى تعرض لما سربوه حول أسلوب عمل هذه الفيروسات وطرق التحكم بها ونشرها –
وقد حددت المخابرات الأمريكية برامج تؤدى لذلك وتعمل تلقائيا عبر تحكم من الأقمار الصناعية ويتم توجيهها وتعديلها مباشرة من الـ cia وهذه البرامج تفرض على المصريين شيخوخة مبكرة بداية من الأربعين حيث يحدث تدهور سريع فى صحة وقدرة الشخص على العمل ومزاولة النشاط وكذلك فى شكله (ويسبقها تدهور فى ذاكرته بداية من سن عشر سنوات) ويتم التمهل فى درجة التدهور المتسارع لمدة ثلاث شهور كل عام ثم يستمر التدهور وهدف هذه البرامج هو تحويل كل الأربعينين لأشخاص يبدون فى الستينات وتحويل كل الخمسينين لأشخاص يبدون فى السبعينات وتحويل كل الستينين لأشخاص يبدون كأنهم فى الثمانينات وكل السبعينين لأشخاص كأنهم تعدوا المائة وكل التسعينيين لشبه موتى من حيث القدرة على التحرك والتفكير والتذكر والتحليل وحتى بالنسبة لشكلهم العام. (أظن كل الشواهد فى مصر تؤكد على وجود هذه البرمجة)
وقد أكدت المخابرات المصرية أنه فى حال القضاء على فيروس ديوى ستنتهى من مصر نهائيا أعراض التقزم (صغر الحجم غير الوراثى)
وأعراض الصلع والقبح الشديد وأعراض السمنة وعدم تناسق الجسد بالإضافة لحوالى ستمائة مرض مزمن وحاد وكذلك فسوف يبدو معظم المصريين فى الثلاثين تقريبا بعد زوال كرمشة الجلد والعضلات الإضافية وتقشر الجلد وكل أعراض الشيخوخة الفيروسية.
-->

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق