مناجاة للشاعر سمير احمد القط
دَعَوتُ الله بالسبعِ المثانى …دعاءَ الخاشِــــعينِ لِمَنْ دَعَـــانِى
وفَوَضْتُ إليهِ كُلَ أمْرِي ….عَسَانِى أنُولُ رِضَا مَنْ حَيَـــــانِى
ومِنْ شَوْقِى سَكَبتُ دَمْع عينى …فَابْطَلتُ الشُجُونَ وَمَاحَوانِى
ونَاجَيتُ الْكَرِيمَ فى جَوفِ لَيْلٍ …وفَوَضْتُ أمْرِي ومَاضَنَانِى
وصِرتُ مَعْرُوفاً نَزِيلُ ضَيفٍ …إذَا مَادَعَوتـــَهُ قَدْ عْطَــــانِي
تَنُولُ مِني أشْبــــــــــَاحٌ تَبَدّتْ …وَلَمْ يَغِبْ جَلِيــــلِي وَلَو ثَوَانِي
وتَغْفَلُ عَيْنِي كُلَ لَيــــــــــــْلِةٍ …ويَحْرُسُنَي إلَهِي ومَاعَنَــــانِي
وتُغْلَقُ عَني أبْوَابٌ أطَـــــــــلَتْ …ولَمْ يُغْلَقُ بَابَه لِلأمَــــــانِي
ومَالِي غَيْرَ بَابِ الله بَاَبٌ …ألُوذُ بِه مَعْطُوفٌـــــاً لِحَــــــــــانِي
وأسْكُبُ إليْهِ دَمْــعُ عَيني …وأشْـــــــكُو إلْيــــهِ مَا رَمَـــــانِي
فَيَسْمَعُ مِنِي دُونَ عَــــزْفٍ…مُحِبُ لِتـــــــَائِبٍ وَقَدْ دَعَــــــانِي
كَرِيمٌ جَلَّ عَلى كَرَامٍ….ومَــــــالِكٌ عَـــزَّ وَقَدْ هَــــــــــــــــدَانِي
رَؤوفٌ جَادَ بِفَيْضَ كَرَمٍ….لِكُلِ عَبــــــــــدِ أو مُشَـــــــــــــــــانِ
رَحِيمٌ شَمَلَ كُلُ خَـــــلْقٍ….وَوَسِــــــــعَ كُلَ قَـــــاصٍ ودَانـــــــِي
يُجِيبُ دُعُــاءَ صُمٌ وَبُكْمٌ ….ومَنْ غَيْرُه كَـــــــاشِفُ الْمَعَــــــــــانِ
ويَرْزُقُ الْطَيرَ افواجا وفردا…وَكَذَا الــــــدُودَ فِي القِسَـــــــانِ
ومَالِي مَنْ ألُوذُ بِهِ سِوَاه… عَظِـــــيمٌ جَــــلَّ قّدْ إحْتــــــــــَوَانِي
أنَا الْعَبْدُ الْفَقِيرُ إلَيكَ رَبِي …فَاْرحَمْ ضَعْفَي ومَا اعْتَــــــــــرَانِي
وعَامِلُنِي بالإحْسَانِ كَرَماً ….فَأنْتَ بالإحْسَـــــانِ جَوّادٌ وحَانِي
وَصَلِ لِي عَلَى الْمَبْعُوثِ دوُمَاً ….نبىٌ فَاضَ بالمَعـــــــــــــانِ
دَعَوتُ الله بالسبعِ المثانى …دعاءَ الخاشِــــعينِ لِمَنْ دَعَـــانِى
وفَوَضْتُ إليهِ كُلَ أمْرِي ….عَسَانِى أنُولُ رِضَا مَنْ حَيَـــــانِى
ومِنْ شَوْقِى سَكَبتُ دَمْع عينى …فَابْطَلتُ الشُجُونَ وَمَاحَوانِى
ونَاجَيتُ الْكَرِيمَ فى جَوفِ لَيْلٍ …وفَوَضْتُ أمْرِي ومَاضَنَانِى
وصِرتُ مَعْرُوفاً نَزِيلُ ضَيفٍ …إذَا مَادَعَوتـــَهُ قَدْ عْطَــــانِي
تَنُولُ مِني أشْبــــــــــَاحٌ تَبَدّتْ …وَلَمْ يَغِبْ جَلِيــــلِي وَلَو ثَوَانِي
وتَغْفَلُ عَيْنِي كُلَ لَيــــــــــــْلِةٍ …ويَحْرُسُنَي إلَهِي ومَاعَنَــــانِي
وتُغْلَقُ عَني أبْوَابٌ أطَـــــــــلَتْ …ولَمْ يُغْلَقُ بَابَه لِلأمَــــــانِي
ومَالِي غَيْرَ بَابِ الله بَاَبٌ …ألُوذُ بِه مَعْطُوفٌـــــاً لِحَــــــــــانِي
وأسْكُبُ إليْهِ دَمْــعُ عَيني …وأشْـــــــكُو إلْيــــهِ مَا رَمَـــــانِي
فَيَسْمَعُ مِنِي دُونَ عَــــزْفٍ…مُحِبُ لِتـــــــَائِبٍ وَقَدْ دَعَــــــانِي
كَرِيمٌ جَلَّ عَلى كَرَامٍ….ومَــــــالِكٌ عَـــزَّ وَقَدْ هَــــــــــــــــدَانِي
رَؤوفٌ جَادَ بِفَيْضَ كَرَمٍ….لِكُلِ عَبــــــــــدِ أو مُشَـــــــــــــــــانِ
رَحِيمٌ شَمَلَ كُلُ خَـــــلْقٍ….وَوَسِــــــــعَ كُلَ قَـــــاصٍ ودَانـــــــِي
يُجِيبُ دُعُــاءَ صُمٌ وَبُكْمٌ ….ومَنْ غَيْرُه كَـــــــاشِفُ الْمَعَــــــــــانِ
ويَرْزُقُ الْطَيرَ افواجا وفردا…وَكَذَا الــــــدُودَ فِي القِسَـــــــانِ
ومَالِي مَنْ ألُوذُ بِهِ سِوَاه… عَظِـــــيمٌ جَــــلَّ قّدْ إحْتــــــــــَوَانِي
أنَا الْعَبْدُ الْفَقِيرُ إلَيكَ رَبِي …فَاْرحَمْ ضَعْفَي ومَا اعْتَــــــــــرَانِي
وعَامِلُنِي بالإحْسَانِ كَرَماً ….فَأنْتَ بالإحْسَـــــانِ جَوّادٌ وحَانِي
وَصَلِ لِي عَلَى الْمَبْعُوثِ دوُمَاً ….نبىٌ فَاضَ بالمَعـــــــــــــانِ