شعر : مقبولة عبد الحليم
إنــي عـهـدتك كـامـتدادات الـندى
دومًـا تـهامى فـي جـنان الحالمين
مـن لـي إذا فـقد الـشذى نـفحاته
إلاك يـمـلـؤني بـعـطـر الـيـاسمين
خــذ نـبض قـلبي كـي أظـل وفـية
يـا مـن إليك يزفني عمري الضنين
يـا لـيتني في العمر جاوزت الردى
لأجــود بـالـنبض الـمـتيم والـوتـين
يـا لـيتني والآه فـي صـدري ارتوت
حــبـًا وصـــارت قِـبـلة لـلـعاشقين
إنـــي أنـــا مـقـبـولة فـــرح الــدُنـا
ذكــرى تساكن ديمةً ملآى حنين
إنــي عـهـدتك كـامـتدادات الـندى
دومًـا تـهامى فـي جـنان الحالمين
مـن لـي إذا فـقد الـشذى نـفحاته
إلاك يـمـلـؤني بـعـطـر الـيـاسمين
خــذ نـبض قـلبي كـي أظـل وفـية
يـا مـن إليك يزفني عمري الضنين
يـا لـيتني في العمر جاوزت الردى
لأجــود بـالـنبض الـمـتيم والـوتـين
يـا لـيتني والآه فـي صـدري ارتوت
حــبـًا وصـــارت قِـبـلة لـلـعاشقين
إنـــي أنـــا مـقـبـولة فـــرح الــدُنـا
ذكــرى تساكن ديمةً ملآى حنين