بين اليوم و الأمس و الغد
ذبحت الوريد للأمل بالكمد
فتشبث بملكوته و لم يبتعد
سكن رياضا بقلبها المجهد
بإحساسها مرهقا بلا سند
حياة الصرير هزتها كالرعد
الظلم أرداها قتيلة الموعد
مثلها الحظ بلا ارتواء يتجدد
كالنار جمرة لهيبها بالموقد
الصمت أثراها بالنهاية تفتقد
استباحت الدماء لونا للتمرد
بالحدس استوفت قيم التردد
تاهت برغبة العيش المتفرد
هونت الهلوسة بسر التهجد
خبأت الأحلام بين ضلوع تودد
قنعت بالقدر و دوامته بالتكبد
ليلى كمون
ذبحت الوريد للأمل بالكمد
فتشبث بملكوته و لم يبتعد
سكن رياضا بقلبها المجهد
بإحساسها مرهقا بلا سند
حياة الصرير هزتها كالرعد
الظلم أرداها قتيلة الموعد
مثلها الحظ بلا ارتواء يتجدد
كالنار جمرة لهيبها بالموقد
الصمت أثراها بالنهاية تفتقد
استباحت الدماء لونا للتمرد
بالحدس استوفت قيم التردد
تاهت برغبة العيش المتفرد
هونت الهلوسة بسر التهجد
خبأت الأحلام بين ضلوع تودد
قنعت بالقدر و دوامته بالتكبد
ليلى كمون
0 تعليقات:
إرسال تعليق