علاء أبوذكري
العيد جاء
وقلبى لم يزل ينبض
أداعبه لأسكته
فتسكن كلِ أحشائي
ونبض القلب لم يسكت
يعيد إلي ذاكرتي
يذكرني بأيامي
أراكِ بين أحلامي
بلون سمار عينيكِ
بقلب بين كفيكِ
بصوت أنينكِ المكتوم
إذا ما بيتٌ في سقم
بصوت دعائك الممزوج
بالإشجان والأمل
بلون بريق عينيكِ
إذا ما عدت منتصرا
فأدنو من محياكِ
ويسري عطرك الأخاذ
في جسدي فيحميني
ويزرع بارقة أمل
بأن العيد قد جاء
وحين تذوب أغنيتي
وأسمع صوت أنفاسي
وأعرف أن لي قلبا وقنديلاً وإحساس
فتسكن كلِ أركاني
وقلبي لم يزل ينبض
يعاديني .. يشاكيني
ويعلن نبضه الغضبان
بين الحين .. والحينِ
يعاتب صفو أحلامي
يداهم صمت أيامي
يزيد النبض من ألمي
أنا المخلوق من عدمِ
ويعلن راية العصيان
عن عيد بلا أمــــي
-->
العيد جاء
وقلبى لم يزل ينبض
أداعبه لأسكته
فتسكن كلِ أحشائي
ونبض القلب لم يسكت
يعيد إلي ذاكرتي
يذكرني بأيامي
أراكِ بين أحلامي
بلون سمار عينيكِ
بقلب بين كفيكِ
بصوت أنينكِ المكتوم
إذا ما بيتٌ في سقم
بصوت دعائك الممزوج
بالإشجان والأمل
بلون بريق عينيكِ
إذا ما عدت منتصرا
فأدنو من محياكِ
ويسري عطرك الأخاذ
في جسدي فيحميني
ويزرع بارقة أمل
بأن العيد قد جاء
وحين تذوب أغنيتي
وأسمع صوت أنفاسي
وأعرف أن لي قلبا وقنديلاً وإحساس
فتسكن كلِ أركاني
وقلبي لم يزل ينبض
يعاديني .. يشاكيني
ويعلن نبضه الغضبان
بين الحين .. والحينِ
يعاتب صفو أحلامي
يداهم صمت أيامي
يزيد النبض من ألمي
أنا المخلوق من عدمِ
ويعلن راية العصيان
عن عيد بلا أمــــي

0 تعليقات:
إرسال تعليق